إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
تعاني أفغانستان من أزمة جوع كبيرة، نتيجة قرار منع المرأة من العمل في أنشطة الإغاثة الإنسانية، مما أدى إلى تعليق أغلب منظمات الإغاثة ومؤسسات المساعدات الإنسانية أعمالها في أفغانستان، علاوة على توقف مؤقت لبعض برامج الأمم المتحدة.
وقالت صحيفة الإندبندنت البريطانية، اليوم الثلاثاء، إنه في هذه الدولة التي نالت منها الأزمات، حتى بلغت نسبة الفقر فيها 97%، ويعاني 20 مليون شخص من سكانها من الجوع، ويحتاج الملايين فيها إلى مساعدات إنسانية، ويبيع الآباء والأمهات الكُلى حتى يطعموا الأطفال، ولا يزال حكامها المتشددون يعارضون عمل المرأة لصالح منظمات غير حكومية.
وتقول الصحيفة إنه في أفغانستان، لا يمكن وصف الهجوم على المرأة بأنه حملة قمعية وقاسية تنتهك حقوق المرأة فحسب، بل هو حرب على المرأة.
وحثت قوى عالمية طالبان على التراجع عن قرارها المتهور الخطير، وقال مسؤولون أمميون إن طواقم العمل النسائية لها أهمية كبيرة لأنشطة الإغاثة الإنسانية.
وأشارت الجارديان إلى أن طالبان اتخذت سلسلة من القرارات التي تعمق الحرمان في مجتمع المرأة الأفغانية، إذ سبق لطالبان أن منعت التحاق الفتيات بالجامعات، علاوة على المراهقات اللاتي منعن من الخروج من المنزل لتلقي التعليم منذ حوالي عام ونصف.
وحذرت الصحيفة من أن هذا النهج يعني أنه لن تكون هناك طبيبات ولا معلمات جاهزات للانضمام إلى سوق العمل في الفترة المقبلة.
وأعلنت طالبان قبيل الاستيلاء على السلطة مجددًا في البلاد أنها لن تكرر نهجها أثناء حكم البلاد في التسعينيات من القرن العشرين، لكن الأشهر القليلة الماضية أثبتت عكس ذلك تمامًا، وأكدت أن الحركة المتشددة عادت إلى سيرتها الأولى.
ونفذت الحركة أول إعدام علني لها الشهر الماضي، علاوة على العودة إلى الجلد بالسياط في الشوارع والميادين العامة، وهو ما شمل عدة أشخاص، بينهم نساء.