مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
كشف الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الخميس، أنه مقتنع بأن المتظاهرين الذين اقتحموا القصر الرئاسي في برازيليا الأحد تلقوا مساعدة من الداخل معلنًا عملية “تدقيق عميقة” بالموظفين.
وأفاد الزعيم اليساري خلال مأدبة الفطور الأولى مع الصحافيين منذ تنصيبه في الأول من يناير “أنا مقتنع بأن أبواب قصر بلانالتو فتحت ليتمكن الناس من الدخول لأنه لم يتم خلع أي باب”، وفقًا للعربية نت.
وأردف: “هذا يعني أن أحدهم سهل دخولهم إلى هنا”. وتساءل “كيف يمكن أن يكون هناك شخص أمام باب مكتبي قد يطلق النار علي؟”.
وفي السياق، بعثت مجموعة مكونة من 46 نائبًا ديمقراطيًّا برسالة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن تطالبه بإلغاء التأشيرة الدبلوماسية للرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو في أعقاب أعمال العنف التي شهدتها العاصمة البرازيلية من قبل أنصاره.
وأكدت رسالة الخميس مسؤولية بولسونارو عن الفوضى. واستند المشرعون إلى مزاعمه بأن نظام التصويت الإلكتروني عرضة للاحتيال وعدم اعترافه بالهزيمة، ناهيك عن امتناعه عن مطالبة أنصاره باحترام النتائج.
وشدد النواب على ضرورة عدم توفير الولايات المتحدة مأوى لبولسونارو أو أي استبدادي يحرض على العنف ضد المؤسسات الديمقراطية.
ونشر الآلاف من أنصار الرئيس اليميني المتطرف السابق جايير بولسونارو الذين رفضوا هزيمته الانتخابية أمام لولا نهاية أكتوبر، الفوضى في العاصمة الأحد بعدما اقتحموا القصر الرئاسي ومقر المحكمة العليا والكونجرس.
وقاموا بأعمال تخريب لم تسلم منها التحف الفنية في تحرك يذكر باقتحام مبنى الكابيتول في واشنطن في 6 يناير 2021 من قبل أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب.
وأوقف أكثر من الفي شخص بعد الاضطرابات، وسجن 1159 منهم وفقًا لآخر الأرقام التي نشرتها السلطات.
وتحقق السلطات لكشف الجهة المنظمة للهجوم وكيف تم تمويل المتظاهرين.
وقال الرئيس البالغ من العمر 77 عامًا الذي يتولى ولايته الرئاسية الثالثة في البرازيل “سنحقق بهدوء لفهم ما حدث بالفعل”. وقال: “الحقيقة هي أن القصر كان مليئًا بأنصار بولسونارو والعسكريين، ونريد أن نرى ما إذا كان بإمكاننا معالجة (الوضع) من خلال تعيين موظفين مهنيين ويفضل أن يكونوا مدنيين أو أولئك الذين كانوا هنا من قبل أو الذين تم إيقافهم عن العمل”.