تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
قال الموظف السابق بالخارجية الأمريكية، جيمس سوريانو، إن تصريح الرئيس بايدن في وارسو حول استحالة انتصار روسيا في أوكرانيا، يتعارض مع مبادئ السياسة الخارجية التي تبناها جون كينيدي.
وكتب سوريانو، في مقالة نشرتها صحيفة American Thinker الأمريكية، أن كينيدي قال في خطاب شهير ألقاه في عام 1963 أمام خريجي الجامعة الأمريكية، إن الولايات المتحدة يجب أن تمنع أي مواجهة مع الدول النووية من أجل تقليل مخاطر استخدامها.
وأضاف سوريانو: اليوم، لم يعد هذا المبدأ يحدد السياسة الأمريكية تجاه روسيا، الرئيس بايدن ألغى ما قاله كينيدي، وهذا هو بالضبط ما يحدث في أوكرانيا، إذا نظرنا للأحداث التي سبقت الصراع، نجد أن واشنطن فقدت جرأتها، وعملت بحماس وجرأة على توسيع حلف الناتو وصولًا للسياج الروسي.
وخلص المؤلف إلى أن الناتو يرفع من مستوى التصعيد، ويدفع الجيش الأوكراني لخوض مزيد من المعارك، وهدفه الرئيسي هو زيادة التكاليف التي يجب على روسيا دفعها، وفي نفس الوقت حرمان موسكو من تحقيق مكاسب ملموسة.
وشهدت العمليات العسكرية في أوكرانيا منعطفًا كبيرًا، إذ انتقلت من معارك في مختلف الجبهات مع بداية الحرب، إلى التركيز على عمليات قتالية في محور محدد بمنطقة شرق وجنوب أوكرانيا، في الوقت الحالي.
من جانبها، أرسلت الدول الغربية مساعدات عسكرية سخية إلى أوكرانيا، فيما وعدت بأن تقدم المزيد لأجل مساعدة كييف على الوقوف في وجه روسيا، لكن هذه المساعدات لا تسير على النحو تريده كييف، إذ تراجع الدعم الشعبي لمساعدة أوكرانيا في عدد من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة.