إحباط تهريب 160 كيلو قات في جازان
اكتشاف فطريات طفيلية يعود أصلها إلى 100 مليون سنة
مصرع وإصابة 35 شخصًا في انفجار مصنع للألعاب النارية بالصين
البنك الأهلي السعودي يبدأ طرح أدوات دين رأس مال مقومة بالدولار
تراجعات جماعية لمؤشرات الأسهم الأوروبية في جلسة اليوم الثلاثاء
اكتشاف سحابة مشحونة هي الأكبر في الكون!
مشاكل تقنية تلغي رحلة للخطوط الهندية من أحمد آباد إلى لندن
خفر السواحل الإماراتي يخلي طاقم ناقلة نفط بعد حادث تصادم في بحر عمان
واتساب يبدأ عرض الإعلانات في الرسائل
نقل نجل أحمد السقا للمستشفى
تمكن باحثون في معهد تكساس للأبحاث الطبية الحيوية من تطوير لقاح مرشح ضد فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) “الإيدز” يوضع في المستقيم والمهبل.
ويعتمد اللقاح على منع دخول فيروس نقص المناعة البشرية إلى الجسم من خلال حقنه في البطانة المخاطية للمستقيم والمهبل لتحقيق ذلك.
وتحفز التركيبة الأجسام المضادة ضد فيروس نقص المناعة البشرية في المناطق التي يدخل فيها الفيروس لأول مرة إلى خلايا الجسم.
ووفقًا لما أورده موقع medgadget التقني، فقد صمم الباحثون اللقاح بذكاء لاستهداف الخلايا القاعدية للظهارة، والتي تؤدي بعد ذلك إلى إمدادات مستمرة من الخلايا الظهارية لتحل محل الخلايا التي يتم التخلص منها روتينيًّا.
ووفقًا للخبراء، قد يؤدي استخدام هذا اللقاح إلى حماية طويلة الأمد ضد فيروس نقص المناعة البشرية.
وأظهر اللقاح في الاختبارات التي أجريت على الرئيسيات، فعالية كبيرة في الحد من انتقال الفيروس، وعندما أصيبت الحيوانات الملقحة بالعدوى، كانت قادرة على السيطرة على العدوى بشكل أفضل، ولم تظهر عليها أي أعراض مرضية.
ورغم أن العلاج المضاد للفيروسات التقهقرية يمكن أن يسمح للأشخاص المصابين بعدوى فيروس العوز المناعي البشري بأن يعيشوا حياة طبيعية وتجنب التقدم إلى الإيدز، إلا أنه لا يزال يتطلب أن يأخذ شخص ما هذه العلاجات لبقية حياته.
علاوة على ذلك، قد لا تكون هذه العلاجات متاحة على نطاق واسع للجميع، ويمكن أن يكون الافتقار إلى الوصول لها مشكلة في المناطق منخفضة الموارد.
وسيكون اللقاح الذي يمنع الناس من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية في المقام الأول، ويسمح لهم بالسيطرة على العدوى في حالة حدوثها، مفيدًا جدًّا.