القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
ظهر الأمير هاري بشكل مفاجئ اليوم الاثنين، في محكمة لندن العليا لحضور جلسة استماع تتعلق بقضية الخصوصية التي رفعها ضد إحدى دور النشر.

ودخل دوق ساسكس، البالغ من العمر 38 عامًا، إلى المحكمة العليا في لندن محاطًا بحراسه الشخصيين، وفقًا لصحيفة “ذا صن”.
وتتعلق القضية المرفوعة من قبل الأمير هاري بجمع معلومات غير قانونية مزعومة في عناوين ورقية نشرتها ديلي ميل، فيما تبدأ اليوم جلسة الاستماع التمهيدية التي تستمر أربعة أيام في محاكم العدل الملكية.
وفي العام الماضي، فاز هاري في معركة قضائية ضد صحيفة “Mail on Sunday” بتهمة التشهير. ورفع الأمير هاري، الابن الأصغر للملك تشارلز، قضية ضد دار النشر العام الماضي بسبب مقال نشر في صحيفة “ميل أون صنداي” التابعة لها، وزعم أن الأمير هاري حاول الاحتفاظ بسرية تفاصيل عن معركة قضائية منفصلة يخوضها مع الحكومة البريطانية بشأن الترتيبات الأمنية الخاصة به.
وحكمت محكمة لندن العليا في يوليو الماضي بأن تقرير الصحيفة ينطوي على تشهير بالأمير، ما مهد الطريق لهاري لتصعيد القضية والمضي قدماً في مقاضاة واحدة من أكبر دور النشر في بريطانيا.
وذكر المقال أن هاري حاول أن يخفي تفاصيل عن معركته القضائية التي تهدف لاستعادة حقه في أن يحظى بحماية الشرطة، والذي سُحب بعدما تخلى هاري عن مهامه الملكية في عام 2020، وأن مساعديه حاولوا ليّ الحقيقة.
وأكد محامو هاري لـ”رويترز” أنهم سيطلبون من القاضي ماثيو نيكلين أن يصدر حكماً فورياً لصالحه دون الحاجة إلى محاكمة.
وقبل عامين صدر حكم بهذه الطريقة لصالح زوجة الأمير هاري الأمريكية ميجان البالغة من العمر 41 عاماً، في قضية تتعلق بخصوصيتها ضد صحيفة “ميل أون صنداي” أيضاً لطباعة ونشر أجزاء من خطاب بخط يدها كانت قد أرسلته إلى والدها توماس ماركل الذي لا تربطها به علاقة منذ فترة.