كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
ألقى الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، كلمة باللغة الفرنسية في مقر منظمة اليونسكو خلال افتتاح معرض “الفيصل: حياة في القرن العشرين” في العاصمة الفرنسية باريس.
وقال الأمير تركي الفيصل في مقطع فيديو نشرته “العربية” “صباح الخير أصدقائي الفرنسيين لن أطيل عليكم لكن سأخبركم بما في قلبي، قبل 100 سنة كان الملك فيصل هنا في باريس لبناء العلاقات الفرنسية السعودية التي بنيت على الاحترام المتبادل والاهتمام بالمصالح المشتركة وبناء جسور تعاون بين قادة البلدين لتحقيق الأمن والاستقرار الذي ينعم به العالم”.
وافتتح الأمير تركي الفيصل اليوم الاثنين، معرض (الفيصل: حياة في القرن العشرين) الذي ينظمه المركز بمناسبة مرور 100 عام على الرحلة التاريخية للملك فيصل رحمه الله إلى باريس، وذلك في مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، بحضور الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن- المندوب الدائم للمملكة لدى منظمة اليونسكو-، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا فهد بن معيوف الرويلي، وعدد من الوزراء والأمراء والدبلوماسيين من المملكة وفرنسا والدول الصديقة للبلدين، بالإضافة إلى عدد من رجال الأعمال والإعلام والشخصيات العامة، والأكاديميين والمبتعثين من السعوديين والعرب المقيمون في فرنسا وأوروبا.
وأشاد الأمير تركي بعمق العلاقات التاريخية والسياسية والدبلوماسية والثقافية والاقتصادية التي تجمع بين الحكومتين والشعبين السعودي والفرنسي، معتبرًا إقامة معرض “الفيصل: حياة في القرن العشرين” في باريس بمثابة تقدير للعلاقات الطيبة التي تربط بين البلدين.
وقال: “حققت زيارة الملك فيصل التاريخية قبل مئة عام نجاحًا كبيرًا، وكانت أول جولة دبلوماسية مهدت لبروزه فيما بعد كرجل دولة يعرفه العالم حق المعرفة، حيث كانت الحفاوة التي استقبل بها في تلك الجولة خير تمهيد للزيارات المستقبلية المتبادلة بينه وبين زعماء أوروبا.
وأضاف “كما أن الدروس التي تعلمها الفيصل في زيارته؛ لا سيما فيما يتعلق بأهمية التعليم والصناعة قام بتطبيقها في رؤيته لتحديث المملكة، والتي أسهمت في جعله واحدًا من أبرز الشخصيات السياسية في القرن العشرين، حيث قاد الملك فيصل المملكة في مرحلة تاريخية عصيبة، ولا تزال رؤيته وعمله الدؤوب من أجل المملكة مصدر إلهام للجهود الرامية إلى تطوير البلاد حتى اليوم”.