وزارة الحج تنشر صفة العمرة الصحيحة
الوطني لإدارة الدين يقفل طرح أكتوبر 2025 بـ 7.54 مليار ريال
وظائف شاغرة في الهيئة العامة للموانئ
الأمم المتحدة والصليب الأحمر يطالبان بفتح جميع المعابر إلى قطاع غزة
استخراج ألماسة نادرة تزن 340 قيراطًا في روسيا
السعودية تستعرض رؤيتها الإستراتيجية للتحوّل في قطاع التعدين والمعادن
نائب أمير مكة المكرمة يوجه بمضاعفة الجهود لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن
ضبط 5 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في منطقة مكة المكرمة
وظائف شاغرة في فروع مجموعة الراشد
القنوات الناقلة لمباراة الأخضر والعراق وتشكيل الفريقين
عاد ملف وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي إلى الواجهة مرة أخرى، بعد تحقيقيات فتحتها وزارة العدل التونسية نهاية العام 2021.
وتوفي الباجي قايد السبسي عن عمر ناهز 93 سنة، في 25 من يوليو 2019 في المستشفى العسكري بتونس العاصمة، بعد وصوله إليه قبل ساعات، وهو المستشفى نفسه الذي غادره في الأول من الشهر ذاته، بعد تلقيه العلاج اللازم، وتعافيه من وعكة صحية حادة، وفقًا لوكالة سبوتنيك.
وعقب الوفاة راجت معلومات حول فرضية تسمم الرئيس، وهو ما أشار إليه نجله حافظ السبسي، والعديد من السياسيين حينها.
وفتحت تونس تحقيقات بشأن العديد من الملفات الحساسة خلال الفترة الأخيرة، منها قضية “الجهاز السري”، الذي طالب الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي قبل وفاته بالتحقيق فيها.
وأفادت المحامية والحقوقية التونسية وفاء الشاذلي، أن معلومات صادمة يتضمنها التقرير الطبي الذي تقوم عليه اللجنة المكلفة بالتحقيق في وفاة السبسي الذي تولى منصب رئيس البلاد من ديسمبر 2014 حتى تاريخ وفاته.
ورغم إشارة الشاذلي إلى معلومات خطيرة، لم تعلن أي جهات رسمية في تونس عن أي جديد بشأن الملف الطبي لوفاة السبسي، وهو ما فسرته القانونية بأنه مرتبط بضرورة التكتم حتى اتخاذ كافة الإجراءات بشأن المتورطين في العملية.
وأفادت الشاذلي، أن “ما توصلت به شخصيًا بشأن الملف الطبي الخاص بوفاة الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي صادم”.
وبشأن ما إن كان التقرير يتضمن معلومات واضحة حول ما جرى تداوله حيال شبهات جنائية حول وفاة الرئيس السابق، قالت الشاذلي: لا يمكنني التصريح أو الجزم بشيء محدد حتى الآن، لكن المعطيات المسربة صادمة للجميع وما استقيته يشير لمعلومات خطيرة.