السعودية تعزز شراكاتها التقنية مع فرنسا لتعزيز التنافسية عبر الذكاء الاصطناعي
القبض على مقيم ارتكب أفعالًا ذات إيحاءات جنسية وأتلف مركبة آخر بالرياض
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم القابضة
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد للعيون
وظائف إدارية شاغرة لدى مجموعة السنبلة
أبشر تتيح إصدار لوحات صغيرة للسيارات الرياضية
سفارة السعودية لدى إندونيسيا: نتابع حادثة غرق مواطن وننسق لتكثيف البحث عنه
تمليك أكثر من 3700 وحدة سكنية للأسر المستحقة خلال النصف الأول من 2025
قال وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، اليوم السبت، إن عودة العلاقات بين السعودية وإيران خطوة هامة نحو الاستقرار والازدهار في المنطقة.
عودة العلاقات بين السعودية الشقيقة و ايران خطوة هامة للمنطقة نحو الاستقرار و الازدهار
قد يهمّك أيضاً— عبدالله بن زايد (@ABZayed) March 11, 2023
ونشر وزير الخارجية الإماراتي تغريدة، عبر تويتر اليوم السبت، مفاداها: “عودة العلاقات بين السعودية الشقيقة وإيران خطوة هامة للمنطقة نحو الاستقرار والازدهار”.
وكان المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات قد عبر أمس الجمعة عن ترحيبه باتفاق استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الرياض وطهران.
وكتب أنور قرقاش عبر تويتر: “نرحب بالاتفاق بين السعودية وإيران على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ونثمن الدور الصيني في هذا الشأن”.
وأضاف في التغريدة: “الإمارات مؤمنة بأهمية التواصل الإيجابي والحوار بين دول المنطقة نحو ترسيخ مفاهيم حسن الجوار والانطلاق من أرضية مشتركة لبناء مستقبل أكثر استقرارًا للجميع”.
يأتي هذا بعدما أعلنت السعودية وإيران، أمس الجمعة، استئناف علاقاتهما الدبلوماسية المقطوعة منذ 2016، إثر مفاوضات استضافتها الصين.
وجاء في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية “واس” ووكالة أنباء “إرنا” الإيرانية الرسمية، أنه إثر محادثات، “تم توصل المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى اتفاق يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما، وإعادة فتح سفارتيهما وممثلياتهما خلال مدة أقصاها شهران”.
أكد وزير الخارجية، فيصل بن فرحان، أن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إيران يأتي انطلاقًا من رؤية المملكة القائمة على تفضيل الحلول السياسية والحوار.
وأوضح وزير الخارجية، عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر” أمس، أن ذلك يأتي حرصًا من المملكة على تكريس الحلول السياسي في المنطقة، لافتًا إلى أن المنطقة يجمعها مصير واحد وقواسم مشتركة تجهل من الضرورة أن تتشاركها الدول سويًّا لبناء نموذج للازدهار والاستقرار لتنعم به شعوب المنطقة.