الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
تسبب إغلاق مقهى القهوة العالية في ضاحية سيدي بوسعيد بتونس، في جدل واسع بين مستخدمي المنصات الاجتماعية الذين وصفوه كـأحد أشهر المقاهي بتونس وأحد معالم سيدي بوسعيد.
وجاء على صفحة المقهى بـ”فيسبوك” أن هذا القرار يأتي على خلفية ما وصفته بـ”الإجراء التعسفي المتخذ من قبل معتمد قرطاج (مسؤول محلي) بحجز الكراسي والطاولات في المساحة المقابلة للمقهى ويستغله المقهى منذ 105 سنة”.
وأضافت أن “قرار الغلق جاء احتجاجًا على مخالفة المعتمد للقانون ذلك أننا نقوم بخلاص معالم الإشغال الوقتي بواسطة موائد المقهى بالطريق العمومي، حيث سارع المعتمد إلى حجز المعدات دون تقديم ما يفيد قراره كتابيًّا وذلك مباشرة بعد صدور مرسوم حل المجلس البلدي”.
وانقسمت الآراء حول قرار إغلاق هذا الفضاء، على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وصفه متفاعلون كـ”أحد أشهر المقاهي” بتونس و”أحد معالم” سيدي بوسعيد، وسط دعوات إلى إيجاد حلول لإعادة فتحه أمام الزوار المحليين والأجانب.
وعلق سليم طرابلسي على القرار بالقول: “بعد أكثر من قرن من الزمن (105 سنوات) يقع إغلاق القهوة العالية بسيدي بوسعيد”.
ووفقًا لتقرير سابق لصحيفة “الشروق” المحلية، فقد أُحدث هذا الفضاء عام 1826 كاستراحة للرجال ممن كانوا يتنقلون لزيارة “مقام سيدي بوسعيد”، لتتحول إلى مقهى تقليدي سنة 1947، ومنها إلى واجهة سياحية في 1962.