محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
تكتمل فرحة العيد كل عام بالزيارات العائلية المتبادلة وتوزيع الحلويات الفاخرة، حيث تعلن بداية مراسم الفرح في كل بيت وحارة من خلال تقديمها للزوار من الرجال والنساء وكذلك للمعايدين من الأطفال.
وتشهد محالات بيع الحلويات في منطقة عسير إقبالًا كبيرًا من المشترين، وتتنافس هذه المحالات في ابتكار وسائل العرض والبيع والتغليف بطرق جاذبة مع تنوع من الأصناف والأشكال والأحجام التي توافق مختلف الأذواق، في مقابل ذلك انتشرت في وسط مدينتي أبها وخميس مشيط بسطات مؤقتة لبيع الحلويات تقدم بضاعتها من شركات وطنية متخصصة وبأسعار تبدأ من عشرة ريالات للكيلو ولا تتجاوز في غالبية المعروضات الخمسين ريالاً.
ولا يقف تقديم حلويات العيد على اختيار نوعها فقط بل أصبح من الضروري اقتناء آنية مخصصة لها تضفي لها بريقًا في العرض والتقديم للزوار، وتختلف أشكالها من الزجاج والكريستال والخشب وأوانٍ حديدية مذهبة متشكلة في نماذج متنوعة، ويفضل البعض تقديم الحلويات من خلال صناديق مغلفة ومزينة لتعطي انطباعًا عن مستوى فخامتها وفرحة العيد الذي تتجلى فيه أبرز مظاهر التكافل الاجتماعي.