زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
قررت وزارة الخارجية اللبنانية التخلي عن مبنى القنصلية ودمجه مع مقر السفارة في العاصمة الفرنسية باريس، من أجل توفير كلفة سنوية مقدارها 220 ألف يورو تدفعها نظير إيجار المبنى.
وذكرت صحيفة النهار اللبنانية، أنه “يوم غد الثلاثاء سيتم نزع العلم اللبناني الذي طالما رفرف وفرض نفسه في جادة مالاكوف في الدائرة السادسة عشرة من باريس، ليندمج مع العلم المرفوع في مقر السفارة في شارع فيلا كوبرنيك في الدائرة نفسها”.
وقالت إن القنصلية سوف تعلن عبر موقع السفارة على الإنترنت عن إجراءات جديدة لاستقبال أصحاب المعاملات، وذلك في الإعلان الرسمي المرتقب الأسبوع المقبل.
يعد الاقتصاد اللبناني أحد أكثر الانهيارات الاقتصادية خطورة على المستوى الدولي منذ خمسينيات القرن التاسع عشر، وهو يحدث في بيئة شديدة التقلب. وقد أطلق عليها البنك الدولي اسم الكساد المتعمد، الذي دبرته النخبة، التي لطالما استولت على الدولة وعاشت من ريعها الاقتصادي، بينما يتحمل الفقراء والطبقة الوسطى عبء الأزمة.
وعلى الرغم من مشاكل لبنان طويلة الأمد، التي تشمل الفساد والعنف وعدم الكفاءة وتنافس دول إقليمية على النفوذ عبر وكلاء، فإن التحديات تفاقمت بشكل كبير في السنوات الأخيرة.