تصاعد التوتر غرب ليبيا والجامعة العربية تعرب عن قلقها
مليار شخص حول العالم يعانون من اضطرابات عقلية
مدني الرياض يخمد حريقًا في ناقلة وقود إثر حادث مروري
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة الأمن بعسير
شاهد.. زعيم كوريا الشمالية يصل بكين على متن قطار مصفح
وظائف شاغرة لدى شركة الدواء
السعودية تسهم في إحباط تهريب 125 كيلوجرامًا من الكوكايين في لبنان
طلاب من 55 دولة يجتمعون في رحاب جامعة الفيصل لتجربة تعليمية عالمية
التأمينات الاجتماعية تطلق منصة GOSI Brain للذكاء الاصطناعي
عمومية الصحفيين تستعرض شؤون المهنة وتقر عددًا من اللوائح
تبدأ السلطة الدولية لقاع البحار في تلقي طلبات الشركات الراغبة في التعدين في قاع المحيط اعتبارًا من يوليو، بعدما قضت الهيئة التابعة للأمم المتحدة الأسبوعين المنصرمين في بحث معايير هذا النشاط الجديد المثير للجدل.
ويُعنى التعدين في قاع المحيط باستخراج الكوبالت والنحاس والنيكل والمنغنيز، وهي مواد مهمة لصنع البطاريات، من صخور بحجم ثمرة البطاطا في قاع المحيط على عمق يتراوح بين 4 و6 كيلومترات.
وتزخر منطقة كلاريون-كليبرتون في شمال المحيط الهادئ بين هاواي والمكسيك بمثل هذه الصخور.
وقالت لويزا كاسون من منظمة السلام الأخضر غرينبيس، التي تعارض هذا النشاط بسبب مخاوف من إلحاق الأذى بالحيتان وغيرها من أشكال الحياة البرية: هذه النتيجة غير المسؤولة فرصة مهدرة لإرسال رسالة واضحة بأن عصر تدمير المحيط قد ولى، بحسب رويترز.
وأبرمت شركة ذا ميتالز صفقة لتزويد غلينكور بالمعادن وهي من أبرز الأصوات الداعمة لنشاط التعدين في قاع المحيط، وقال مسؤولوها مرارا إنهم يعتقدون أن تأثير التعدين في قاع المحيط سيكون أقل من تأثير التنقيب التقليدي عن المعادن المستخدمة في صنع البطاريات على اليابسة.
وتعد الصين من قادة التنقيب في قاع المحيط، لكن تشيلي وفرنسا وبالاو وفيجي ودولا أخرى دعت إلى وقف عالمي لهذا النشاط، مشيرة إلى مخاوف بيئية ونقص في البيانات العلمية الكافية.