تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
أقدم البرلمان الإسباني، أمس الخميس، على منع فعاليات مصارعة الثيران “الكوميدية” التي تتضمن أقزامًا يرتدون أزياء مضحكة، بقرار أشادت به جماعات حقوق ذوي الإعاقات، لكن أدانه بعض المؤيدين المتبقين.
وشاع ارتداء الأقزام في إسبانيا أزياء عناصر الإطفاء أو المهرجين لمطاردة الثيران دون قتلهم، في فعاليات عامة يحضرها الجمهور ويعتبرها مضحكة.
وبرغم أن التقليد يعود لعقود ماضية، فإن شعبيته تراجعت، والقانون الذي مرر يوم الخميس يقرب إسبانيا من إرشادات الاتحاد الأوروبي بشأن التمييز ضد ذوي الإعاقات.
وفي السياق، قال خيسوس مارتن، المدير العام للجنة الملكية الإسبانية لذوي الإعاقة، التي تقدم الاستشارة لوزارة الحقوق الاجتماعية التي ضغطت لتمرير المنع في البرلمان: “لقد تجاوزنا إسبانيا الماضي”.
وأردف: “الذين يعانون التقزم كانوا عرضة للسخرية في الساحات العامة في بلادنا، وشاعت فكرة أنه من المقبول الضحك على الاختلاف في مثل هذه العروض المخزية”.
في حين أن مجموعة من المؤيدين المتبقين لهذه العروض احتجوا أمام البرلمان منددين بالمنع.
وأوضح دانيال كالديرون، وهو مصارع ثيران قزم، لوكالة الأنباء الإسبانية: “إنهم يأخذون كأمر مسلم به أن الناس يتعرضون للإهانة أو السخرية، لكن على العكس.. الاحترام الذي يكنونه لنا مثير للإعجاب”.