الكشف عن أولى السفن التجارية سعودية الصنع
الدولار يتراجع لأدنى مستوى في أسبوع
الأمم المتحدة تدعو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان
انخفاض عقود خام برنت عند التسوية
لقطات مذهلة لجريان السيول في بيشة
الحقيل يتفقد المشاريع التنموية بحفر الباطن ويدشّن مشروعات بـ 2,6 مليار ريال
النصر يفوز على الزوراء العراقي بدوري أبطال آسيا 2
أم القرى تنشر نص قرار إنذار ملاك العقارات المتخلفين عن تقديم طلب التسجيل العيني الأول
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يُعلن انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر أبشر
أكد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد العيسى، أن الفتوى التي تخص الشأن العام، هي من اختصاص صاحب الصلاحية، وولي الأمر أو من ينوب عنه ويختار فيها ما يراه محققًا للمصلحة الشرعية، لافتًا إلى أن ولي الأمر يرفع الاختلاف بين الاجتهادات الشرعية وهذه قاعدة معروفة.
هل الفتوى التي أسمعها ملزمة لي وتصبح حجة علي؟
قد يهمّك أيضاًرئيس هيئة علماء المسلمين يجيب بالتفصيل@MhmdAlissa@MWLOrg#بالتي_هي_أحسن
يعرض على #Shahid
مجانًا وبدون اشتراك على شاهدhttps://t.co/7fShsIShp8#MBC1 pic.twitter.com/hvhMLBavXz— بالتي هي أحسن (@hiaahsanshow) April 4, 2023
وأوضح العيسى خلال لقائه ببرنامج “بالتي هي أحسن” المذاع على قناة “mbc1″، أن الفتوى الخاصة المتعلقة بالشأن الخاص، تؤخذ منها الفتاوى التي تطمئن لها النفس إذا كانت بحاجة إلى الفتوى، وإذا كان هناك يقين بالشيء فلا يتم السؤال عنه لأن الفتوى تصدر لمن يحتاج إليها.
وأكد العيسى، أن الفتوى عموما مُعلِمة وليست ملزمة، ومن يفتي قد يخطئ لأنه بشر، فقد تفوته أمور وقد تطرأ مستجدات وأمور جديدة بعد فتواه، تغير منها، حتى لو كانت الفتوى صادرة من هيئة علمية أو مجمع فقهي، فلا أحد معصومًا من الخطأ إلا رسول الله – صلى الله عليه وسلم.
وبين أن الفتوى الجماعية أكثر سلامة بكثير من الفتوى الفردية، وأنه على من يريد الفتوى أن يحصل عليها من أكثر من فرد ليطمئن لها ولسلامتها.