الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
أقدم البرلمان الإسباني، أمس الخميس، على منع فعاليات مصارعة الثيران “الكوميدية” التي تتضمن أقزامًا يرتدون أزياء مضحكة، بقرار أشادت به جماعات حقوق ذوي الإعاقات، لكن أدانه بعض المؤيدين المتبقين.
وشاع ارتداء الأقزام في إسبانيا أزياء عناصر الإطفاء أو المهرجين لمطاردة الثيران دون قتلهم، في فعاليات عامة يحضرها الجمهور ويعتبرها مضحكة.
وبرغم أن التقليد يعود لعقود ماضية، فإن شعبيته تراجعت، والقانون الذي مرر يوم الخميس يقرب إسبانيا من إرشادات الاتحاد الأوروبي بشأن التمييز ضد ذوي الإعاقات.
وفي السياق، قال خيسوس مارتن، المدير العام للجنة الملكية الإسبانية لذوي الإعاقة، التي تقدم الاستشارة لوزارة الحقوق الاجتماعية التي ضغطت لتمرير المنع في البرلمان: “لقد تجاوزنا إسبانيا الماضي”.
وأردف: “الذين يعانون التقزم كانوا عرضة للسخرية في الساحات العامة في بلادنا، وشاعت فكرة أنه من المقبول الضحك على الاختلاف في مثل هذه العروض المخزية”.
في حين أن مجموعة من المؤيدين المتبقين لهذه العروض احتجوا أمام البرلمان منددين بالمنع.
وأوضح دانيال كالديرون، وهو مصارع ثيران قزم، لوكالة الأنباء الإسبانية: “إنهم يأخذون كأمر مسلم به أن الناس يتعرضون للإهانة أو السخرية، لكن على العكس.. الاحترام الذي يكنونه لنا مثير للإعجاب”.