الغذاء والدواء: علامة حلال موحّدة مدخل لاقتصاد عالمي أكثر اتساعًا ونموًا
عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الداخلية الإسباني
تعديل بعض مواد نظام التسجيل العيني للعقار تعزز جودة البيانات وتحفظ حقوق الملاك
صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أفاد موقع بحثي أمريكي بأن صورًا التقطتها الأقمار الصناعية أظهرت مستوى عاليًا من النشاط في الموقع النووي الرئيسي بكوريا الشمالية، بعد أن أمر زعيم البلاد بزيادة إنتاج وقود القنابل لتوسيع ترسانة البلاد النووية.
Recent commercial satellite imagery of #NorthKorea’s Yongbyon Nuclear Scientific Research Center indicates a high level of activity around the complex, including the Experimental Light Water Reactor. Analysis by Peter Makowsky and Jack Liu. https://t.co/l6DTI2XNai
قد يهمّك أيضاً— 38 North (@38NorthNK) April 1, 2023
وقال موقع 38 نورث الإلكتروني، المعني بمراقبة كوريا الشمالية ويتخذ من واشنطن مقرًا، في تقريرها إن النشاط الذي رصده وفقًا لصور التقطت يومي الثالث و17 من مارس الماضي يمكن أن يشير إلى أن مفاعلاً تجريبيًا يعمل بالماء الخفيف في موقع يونجبيون يقترب من الاكتمال والانتقال إلى حالة التشغيل.
وذكر التقرير أن الصور أظهرت أن مفاعلاً بقوة خمسة ميجاوات في يونجبيون استمر في العمل وأن أعمال التشييد قد بدأت في مبنى دعم حول المفاعل التجريبي. كما تم رصد تصريف مياه من نظام تبريد ذلك المفاعل. وبدأت أعمال تشييد جديدة حول محطة يونجبيون لتخصيب اليورانيوم، على الأرجح لتوسيع قدراتها.
وأضاف التقرير “يبدو أن هذه التطورات تعكس أحدث توجيه من زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون بزيادة إنتاج البلاد من المواد الانشطارية لتوسيع ترسانتها من الأسلحة النووية”.
وكشفت بيونغ يانغ يوم الثلاثاء الماضي عن رؤوس حربية نووية جديدة أصغر حجمًا وتعهدت بإنتاج المزيد من المواد النووية الصالحة لصنع الأسلحة لتوسيع ترسانتها، بينما نددت بتكثيف التدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت كوريا الشمالية قد طورت بالكامل رؤوسًا نووية صغيرة لازمة لتناسب الأسلحة الأصغر التي عرضتها. ويقول محللون إن إتقان إنتاج مثل هذه الرؤوس الحربية سيكون على الأرجح هدفًا رئيسيًا إذا استأنفت البلاد التجارب النووية للمرة الأولى منذ عام 2017.
وتحذر كوريا الجنوبية والولايات المتحدة منذ أوائل عام 2022 من أن كوريا الشمالية قد تستأنف التجارب النووية في أي وقت.