القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
ترقية بدر اليوسف للمرتبة الثانية عشرة في هيئة الأمر بالمعروف
تصدر اسم محمد المرتبة الأولى في برلين بالنسبة للذكور حديثي الولادة، والمرتبة العشرين في كامل ألمانيا، متفوقًا بذلك على أسماء أخرى.
وأفادت جمعية اللغة الألمانية أن اسم محمد سبق أسماء تربعت لفترة طويلة على القائمة على غرار نوح وآدم، وأوردت صحيفة تاغس شبيغل الألمانية، أن اسم صوفيا احتل المركز الأول بالنسبة للفتيات في العاصمة الألمانية برلين ليطيح بأسماء أخرى مثل إميليا وإيما.
ووفق صحيفة دي تسايت الألمانية والتي نشرت أيضا عن الموضوع، فإن أساس القوائم السنوية للأسماء هو البيانات المأخوذة من أكثر من 750 مكتب تسجيل ولادات في جميع أنحاء ألمانيا.
وذكرت الصحيفة أن اسم محمد احتل اسم المرتبة 20 على الصعيد الوطني، حيث تم منح اسم محمد 2758 مرة لمواليد العام الماضي 2022.
وأوضحت أن اسم محمد لم يكن هو الأكثر شيوعًا في برلين عام 2018 بيد أنه كان ضمن المراكز المتقدمة، وهو ما أثار جدلًا حينها، لكن في عام 2021 احتل اسم محمد المرتبة الثالثة في برلين، ليحقق الصدارة في عام 2022.

وبحسب بيان الجمعية الألمانية، فإن اسم نوح ما يزال يتصدر الاسم الأكثر شعبية للأطفال حديثي الولادة على مستوى ألمانيا ككل.
وبالعودة للموقع الإلكتروني المختص بالأسماء الأكثر انتشارًا في ألمانيا (beliebte-Vornamen)، ظهرت أسماء عربية أخرى ضمن الأسماء الأكثر شعبية للعام 2022 على غرار مالك وعلي وللفتيات عليا وزينب، كما جاءت الأسماء المشتركة لدى الألمان والعرب مثل هنا، أو لندا، لينا مراكز متقدمة.
ويذكر أن الأسماء ليست جميعها مسموحة في ألمانيا، فوفق مجلة شتيرن، فإنه يمنع تسجيل أي اسم على شهادة الميلاد الألمانية، يمكن أن يسبب لصاحبه مشكلة نفسية مستقبلا، أو أن يصبح محلا للسخرية من قبل أقرانه والمجتمع فيما بعد.