عودة إلى الفن: كيف استعادت جوري شغفها بالرسم بعد توقف قصير موقف عفوي وأبوي لوزير التعليم مع طالب سقط عقاله أثناء تكريمه بالأولمبياد الوطني الاتحاد أمام الكبار.. 12 هزيمة في 5 بطولات! تحديد مواعيد التقديم على بوابتي القبول الموحد للجامعات الحكومية والكليات التقنية بالرياض النصر يستهدف الفوز السادس تواليًا بدوري روشن إنجاز يتجدد.. فوز 70 طالبًا وطالبة سعوديين بجوائز “أولمبياد أذكى” في الذكاء الاصطناعي شيروود: ليفربول في طريقه لبيع محمد صلاح رونالدو يسعى لتعزيز صدارته لهدافي دوري روشن عارف لمسؤولي الاتحاد: يجب رحيل غاياردو دون تردد تزامنًا مع الذكرى الثامنة لرؤية 2030.. جهود مثمرة وخطوات تطويرية للنهوض بقطاع التنمية الاجتماعية
تستعد جدة لاستقبال رؤساء الدول العربية في القمة التي تترأسها السعودية يوم الجمعة المقبل، وعلى طاولتها العديد من الملفات التي تناقشها في يومها وسط أزمات محلية وعالمية.
فيديو | جدة ترحب بالرؤساء والوفود العرب.. وملفات السودان واليمن وفلسطين وسوريا على طاولة القمة#قمة_جدة#الإخبارية pic.twitter.com/YdZRqiJbNG
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 17, 2023
وأنهت أمانة محافظة جدة استعداداتها لانطلاق أعمال القمة العربية الـ (32) في جدة، بتنفيذها أعمال رفع أعلام الدول المشاركة في القمة، وفق بروتوكول العلم السعودي الذي ينص عليه نظام العلم.
ورُفع العلم الوطني السعودي وأعلام الدول العربية الشقيقة على امتداد عدد من الطرق الرئيسية والميادين العامة بجدة، إضافة إلى مباني مقارات الضيوف.
وأوضحت أمانة محافظة جدة، أن الأمانة أنهت استعداداتها لاستضافة مدينة جدة للقمة العربية الـ(32)، من خلال رفع أعلام الدول العربية الشقيقة وفق ما ينص عليه نظام العلم السعودي، والقاضي بقرار أسبقية الأعلام بحسب تسلسل الحروف الهجائية المعمول به في جامعة الدول العربية.
وأشارت إلى أنها خصصت شاشاتها على الطرق لبث رسائل ترحيبية بقادة الدول الأعضاء في مجلس جامعة الدول العربية المشاركين في اجتماع القمة، فضلًا عن رسائل ترحيبية في مداخل ومخارج أبرز معالم مدينة جدة.
من جانبه قال الكاتب السياسي الدكتور خالد باطرفي إن قمة جدة ستناقش عددًا من الملفات المهمة، ومنها الملف الآني وهو الملف السوداني الذي يحتاج إلى مزيد من الدعم العربي لجهود الوساطة بين أطراف النزاع.
وأضاف باطرفي في تصريحات لقناة “الإخبارية”، أن هناك أيضًا الملف اليمني والملف الفلسطيني الأطول عمرًا، فضلًا عن عودة سوريا لأحضان الجامعة العربية، ومناقشة الملف الإيراني.