رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يتزايد الذعر مع التحذيرات الغامضة من روسيا لسكان منطقة زاباروجيا النووية، لاسيما مع احتمالات وقوع انفجار نووي في أوكرانيا حيث يخلي فلاديمير بوتين بلدات بالقرب من أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، وسط تحذيرات من أن قواته قد وضعت متفجرات في الموقع.
أجلت موسكو 1680 مواطنًا، بينهم 660 طفلًا، من المناطق المحيطة بمحطة زاباروجيا النووية قبل هجوم كييف المضاد الذي طال انتظاره لإبعاد قوات الرئيس الروسي.
تم إخلاء أكثر من اثنتي عشرة بلدة وقرية بالقرب من خط المواجهة في جنوب أوكرانيا، بما في ذلك بلدة إنيرهودار، التي يسكنها عمال المصنع وعائلاتهم، وتم الاستيلاء عليها في الأيام الأولى من غزو بوتين.
وحذر الخبراء من أنه بوضع أسلحة في الموقع، فإن روسيا تخاطر بقصف المدفعية الأوكرانية للمنشأة، وبالتالي تخاطر بحدوث انهيار نووي.
قال رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة: يجب أن نتحرك الآن لمنع خطر وقوع حادث نووي خطير وعواقبه على السكان والبيئة، مضيفًا: يجب حماية هذه المنشأة النووية الكبرى.
وبالأمس، حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي من خطر وقوع حادث نووي خطير في محطة زابوريجيا النووية، التي تسيطر عليها القوات الروسية، على خلفية إجلاء بلدة محيطة يسكنها معظم الموظفين في الموقع.