ترامب: من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات وسأمهل إيران أسبوعين
المساحة الجيولوجية: تسجيل زلزال في شمال إيران بقوة 5.24 ريختر
زلزال بقوة 5,1 درجات يضرب شمال إيران
أتربة مثارة على عدد من محافظات منطقة مكة المكرمة حتى مساء الغد
القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
فيصل بن فرحان يصل إلى تركيا للمشاركة في اجتماعات منظمة التعاون الإسلامي
وظائف شاغرة بفروع شركة أكوا باور
قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، إن الاتفاق على إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية بعد أكثر من عقد من العزلة، يعقد الجهود الأمريكية في المنطقة ويشير إلى تراجع النفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط.
وأضاف: تمثل هذه الخطوة رفضًا لأهداف الولايات المتحدة حيث تقوم الدول العربية بصياغة سياسات مستقلة عن المخاوف الغربية.
وتابع التقرير: أثبتت السياسات الدولية التي تعزل سوريا أنها تأتي بنتائج عكسية مع مرور الوقت، مما عزز نفوذ إيران، وفي المقابل، منحت دمشق بعض التنازلات قبل العودة، على سبيل المثال، وافقت الأسبوع الماضي في اجتماع عُقد في العاصمة الأردنية على أنه سيتم السماح لـ1000 لاجئ سوري يعيشون حاليًا في الأردن بالعودة بأمان إلى ديارهم كما أعلنت أنها ستتعاون مع الجيران في قمع تهريب المخدرات.
في اجتماع طارئ في القاهرة، صوتت المجموعة على إعادة إدخال سوريا على الفور إلى مجموعة الدول العربية الـ 22 التي تنسق في الشؤون الإقليمية، وقال وزير الخارجية المصري سامح شكوري: كل مراحل الأزمة السورية أثبتت عدم وجود حل عسكري لها ولا رابح وخاسر، مؤكدًا على أن قرار الأحد يمثل بداية إحياء العملية السياسية في البلاد.
وعبر وزراء جامعة الدول العربية في بيان عن حرصهم على إطلاق دور عربي رائد في الجهود المبذولة لحل الأزمة السورية، واتفقا على تشكيل لجنة لإجراء حوار مباشر مع الحكومة السورية من أجل الوصول إلى حل شامل.
قال مسؤولون من الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين، بما في ذلك المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، إنهم لن يرفعوا العقوبات الدولية عن دمشق حتى يوافق الأسد على مناقشة تقاسم السلطة مع المعارضين السياسيين وإجراء انتخابات حرة ونزيهة.
وقال مجلس الأمن القومي الأمريكي في بيان يوم الأحد إنه متشكك في فعالية نهج جامعة الدول العربية، لكنه في النهاية يشترك في نفس الأهداف، بما في ذلك التوصل إلى حل سياسي للصراع السوري.