إحباط تهريب 180 كجم قات مخدر والإطاحة بـ 3 مخالفين بعسير
“زاتكا” تدعو مكلفيها للاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات
جامعة الأميرة نورة تستحدث 6 برامج أكاديمية تخصصية
هندي يكتشف أسرته الحقيقية بعد 30 عاماً من اختطافه
وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة لحقوق كبار السن
انطلاق موسم الصيد في السعودية لهذا العام
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10670.56 نقطة
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنظم حملة للتبرع بالدم
الدفاع المدني: أمطار رعدية على عدة مناطق تجنبوا مجاري السيول
“الغذاء والدواء” تمنح الإذن بالتسويق لجهاز طبي متقدم للكشف عن ألزهايمر
انتقد الإعلامي سعيد الزهراني، أصحاب التعليقات والتغريدات المتطرفة عبر موقع تويتر حتى تلك التي تصدر عن أشخاص يحملون درجة الدكتوراه، مطالبًا بإلزام كل من يحمل شهادة الدكتوراه بالحصول على رخصة لمزاولة المهنة للالتزام بضوابطها وأخلاقياتها.
مع احترامي للعقلاء ..
من خلال التعليقات في الايام الماضية ,ادركت ان لدينا "بلطجية" في "تويتر" بدرجة "دكتور" ..اسلوب وكلام شوارعي..لذلك لابد من رخصة لمزاولة المهنة وضوابط لأحلاقيات المهنة لكل من يحصل على الدكتوراه,حتى وان لم يعمل في القطاع الحكومي..هؤلاء تشوه بصري في حدائق الورد؟— سعيدالزهراني (@ssaa13505) May 7, 2023
وقال الزهراني عبر حسابه بموقع “تويتر”: “مع احترامي للعقلاء.. من خلال التعليقات في الأيام الماضية، أدركت أن لدينا بلطجية في تويتر بدرجة دكتور.. أسلوب وكلام شوارعي”.
وأضاف: “لذلك لابد من رخصة لمزاولة المهنة وضوابط لأخلاقيات المهنة لكل من يحصل على الدكتوراه، حتى وإن لم يعمل في القطاع الحكومي.. هؤلاء تشوه بصري في حدائق الورد!!”.
وتفاعل مع التغريدة عدد من رواد موقع “تويتر” بعدما أثارت جدلًا واسعًا، فقال أحد المغردين: “منصة تويتر لا تحتاج إلى دكتوراه لكي نجيد فنّ الرد، فلكل شخص حرية التعبير، أما ما تصفهم بالبلطجية فهم في سلك التعليم لا تستطيع أن تفرض عليهم رأيك”.
وتساءل مغرد: “هل يحق لشخص نقد العمل التربوي وهو خارج المجال التربوي؟”.
وأضاف الباحث التربوي الدكتور محمد الضويان: “كذلك أنا أدركت أن مزاولة مهنة الإعلام أهم وأخطر من عمل من يحمل مؤهل دكتور، لذلك يجب أن يحصل كل من يدعي أنه (إعلامي) على تصريح مزاولة مهنة”.
ولفت آخر: “مع احترامي.. الدكتور يغرد داخل إطاره التربوي ولديه الوعي الفكري الناضج من تجربته لسنوات سابقة في ميدان التربية والتعليم، ويفترض أن يجند الإعلام في رفع معنويات أصحاب الرسالة وصانعي العقول من المعلمين والمعلمات ونمنع الحملات المسعورة حول تلك الرسالة العظيمة”.