رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
قالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، إن السعودية تخطط لإطلاق منشأة ثانية لمعالجة الليثيوم، حيث تكثف جهودها للعمل مع الشركاء الغربيين لتطوير سلسلة توريد البطاريات الخاصة بها، وأبرزهم BMW.
والمنشأة التي ستستخدم المواد الأولية المستخرجة في النمسا لإنتاج هيدروكسيد الليثيوم المكرر لشركة بي.إم.دبليو، هي علامة على كيفية تطور سلاسل التوريد لمعالجة المعدن ببطء خارج الصين.
وتمثل الصين ما يقرب من 60% من المعالجة العالمية لليثيوم، وهو مكون مهم في بطاريات السيارات الكهربائية، كما يعمل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على تعزيز الحوافز لخلق المزيد من السعة.
بالنسبة لـ السعودية، يعد المشروع هو الأحدث في سلسلة من الصفقات التي تهدف إلى تعزيز دورها في إنتاج السيارات الكهربائية وسلسلة توريد البطاريات، وهي جزء من جهود أوسع لتنويع الاقتصاد بما يتجاوز عائدات النفط.
وسيستحوذ كل من شركة European Lithium الناشئة المدرجة في أستراليا والمجموعة الصناعية السعودية Obeikan Investment Group على حصة 50% من المنشأة التي تتكلف ما بين 350 و 400 مليون دولار، ومن المحتمل أن تنتج أول هيدروكسيد الليثيوم في عام 2026.
وتهدف السعودية إلى إنتاج 500 ألف سيارة سنويًا بحلول عام 2030، بما في ذلك تلك التي تنتجها شركة لوسيد موتورز ومقرها الولايات المتحدة، والتي استحوذ صندوق الاستثمارات العامة على حصة الأغلبية فيها.
ويُذكر أن صندوق الاستثمارات العامة كان قد أطلق أيضًا شركة تصنيع السيارات الكهربائية سير، التي تخطط لإنتاج 170 ألف سيارة سنويًا، بالتعاون مع فوكسكون وبي.إم.دبليو.