ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
فقدت منصات التواصل الاجتماعي الكثير من مصداقيتها في الفترات الأخيرة، بين العديد من المستخدمين، بخاصة Twitter وMeta وTikTok، بعدما أصبحوا أكبر عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي في العالم.
وأظهر استطلاع للرأي العام الأمريكي أن ثلاث علامات تجارية من منصات التواصل الاجتماعي أصبحت ذات سمعة سيئة في الولايات المتحدة، بحسب استطلاع Axios Harris Poll لعام 2023 الذي نشرته شبكة “سي إن بي سي” الأمريكية.
وتضمن الاستطلاع عينة من 16000 أمريكي، الذين أعطوا تقييمات لأكثر من 100 شركة اعتبروها الأكثر وضوحًا، في المقابل حصلت كل من Meta وTwitter ومنصة “تروث” على أقل تقييم في فئتي الثقافة والأخلاق.
وواجهت تويتر مؤخرًا ردود فعل عنيفة بعد تسريح الآلاف من العاملين عبر البريد الإلكتروني، بدون إعطائهم مستحقاتهم المالية، مما دفعهم إلى رفع قضايا ضد المالك الجديد لتويتر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك للمطالبة بحقوقهم.
وحصلت منصة TikTok على تقييم سيئ للغاية في الاستطلاع، وسط مخاوف متزايدة من المشرعين الأمريكيين بشأن تأثير الحكومة الصينية المحتمل على المنصة واستخدامها للتجسس على المصالح والوزارات الأمريكية.
ولم تكن ميتا وتويتر فقط ذات التقييمات المنخفضة في استطلاعات الرأي، فيما يلي العلامات التجارية السبعة ذات السمعة السيئة في أمريكا بحسب الاستطلاع:
وحصل تطبيق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب “تروث” على نتائج تقييم سيئة للغاية، حيث احتلت منصة التواصل الاجتماعي الخاصة بترامب على المرتبة الأولى بين وسائل التواصل الاجتماعي سيئة السمعة.
وسجلت منصة ترامب درجات منخفضة بشكل خاص في فئات “الشخصية” و”الثقة” و”الأخلاق”، وجاءت نتائج الاستطلاع بعد أيام فقط من توجيه 34 تهمة إلى الرئيس السابق دونالد ترامب، بتزوير سجلات تجارية قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2016.
وجاءت بورصة العملات المشفرة FTX، في المركز الثاني كأسوأ علامة تجارية بين الأمريكيين، بعد انهيارها في نوفمبر 2022، وإعلان إفلاسها.