ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
فجّر البريطاني “كريس براون”، أحد الأوائل الذين سجلوا اهتمامهم لخوض الرحلة، مع الملياردير هاميش هاردينغ، مفاجأة تشرح الأسباب التي دفعته للانسحاب من الغوص بالغواصة المفقودة تيتان في اللحظات الأخيرة.
وقال كريس (61 عامًا): إنه دفع المبلغ اللازم للذهاب في الرحلة، لكن شكوكه حول تصميم الشركة المالكة للغواصة “أوشن غيت” دفعته إلى الانسحاب.
وأردف “كريس” مبينا: “ساورني الشك بشأن جودة التكنولوجيا والمواد المستخدمة في الغواصة، والتي كان من بينها استخدام أعمدة سقالات قديمة للصابورة، بينما استندت عناصر التحكم فيها إلى وحدات تحكم على غرار المستخدمة في ألعاب الكمبيوتر”، على حد تعبيره.
وبحسب لصحيفة “ذا صن”، فإن براون، وهو المليونير وقطب التسويق الرقمي، قال: إنه “ليس ممن يترددون في المغامرات”، لكنه رأى فيها “رحلة محفوفة بمخاطر كبيرة” ما دفعه إلى إرسال بريد إلكتروني إلى OceanGate طلب فيه استرداد أمواله.
ورغم حزنه وقلقه على صديقه الملياردير “هاميش هاردينغ”، لكنه يقول: إنه ليس من النوع الذي يشعر بالذعر.
ويعتقد كريس أنه سيحافظ على “الهدوء الشديد” ويحاول “معالجة الخطط والأفكار من خلال عقله الهائل”. ويرى كريس براون أن هاردينغ “سيمنح الأمل” للركاب الآخرين.
وسلطت الحادثة الضوء على دعوى قضائية تعود لعام 2018، رفعها “ديفيد لوكريدج” المدير السابق للعمليات البحرية في “أوشن غيت”، مشكّكًا في قدرة تصميم بدن الغواصة على تحمل الأعماق القصوى التي صُممت للوصول إليها، ومثيرًا القلق بشأن رفض أوشن غيت إجراء اختبارات حاسمة للتصميم التجريبي لهيكل الغواصة.
وتسبب الأمر حينها بطرده، بحسب صحيفة “ذا غارديان”، في حين دافعت “أوشن غيت” عن نفسها متهمة “لوكريدج” بأنه لم يكن مهندسًا، وأنه رفض قبول تأكيدات المهندس الرئيسي، كما ادعت مشاركته معلومات سرية بشكل غير صحيح.