إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – أمره الكريم باستضافة 1000 حاج وحاجة من أسر ذوي الشهداء المشاركين في عاصمة الحزم من أبناء المملكة، و 1000 حاج وحاجة من أسر ذوي الشهداء من الأشقاء في القوات اليمنية، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وبهذه المناسبة رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – ، على هذه اللفتة الملكية الكريمة الحانية من مقامهما الكريم.
وأكد معاليه أن هذه الاستضافة تأتي امتداداً لما توليه القيادة الرشيدة – أيدها الله – من أعمال جليلة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتقديراً من القيادة لما قدمه الشهداء من تضحيات للدفاع عن حياض الدين والأوطان، مبيناً أن الوزارة منذ صدور الأمر الملكي الكريم قامت بالاستعداد لاستضافة هؤلاء الحجاج وإعداد خطة استراتيجية لذلك، وتوفير جميع الخدمات لهم ليؤدوا مناسكهم بيسر وطمأنينة.
وأوضح أن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، استضاف هذا العام 4951 من الشخصيات الإسلامية والمؤثرين والبارزين ومن أسر وذوي شهداء فلسطين والأشقاء في اليمن وسوريا وغيرهم، وبلغ إجمالي من تم استضافتهم حتى هذا العام 62338 حاجاً وحاجة على نفقة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله -، وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي هيئتها الوزارة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، سائلاً الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يبارك في جهودهما وأن يتقبل من الحجاج حجهم وصالح أعمالهم.