طرح 42 مشروعًا عبر منصة استطلاع
تنبيه من رياح شديدة تحجب الرؤية على حائل
إطلاق برنامج التعليم الإلكتروني بمعهد الحرم
هل يمكن لمن ترك العمل الحصول على دعم ساند؟
هل إيقاف الخدمات يؤثر على استحقاق دعم ريف؟
بريطانيا تمنح قواتها صلاحيات لإسقاط المسيّرات فورًا
فلكية جدة: ذروة زخة شهب الجباريات تزين سماء المملكة
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة الإعصار فنغشن
سقوط طائرة شحن قادمة من دبي في البحر ومصرع شخصين
زيادة أرباح “الدريس” الفصلية 34.5% إلى 113.8 مليون ريال
يظن كثيرون أن مقعد المرحاض أو الحمام من أكثر الأماكن التي تحتوي على البكتيريا في المنزل، لذلك تأخذ معظم الاهتمام عندما يتعلق الأمر بالتنظيف والتعقيم، إلا أن تقريراً كشف ما لا نتوقعه بخصوص البكتيريا وتجمعها، كاشفاً أن غطاء الوسادة غير المغسول يأوي 3 ملايين بكتيريا بعد أسبوع واحد فقط على الاستخدام، وهو ما يزيد بنحو 17000 مرة عن متوسط مقعد المرحاض.
وتضمن التقرير بيانات نظافة المراتب والبياضات وأغطية الوسائد، بالإضافة إلى تفصيل مسببات الأمراض المحتملة الكامنة بين الملاءات، وفقاً لتقرير شاركه موقع Amerisleep هذا الشهر، بحسب العربية.
وتعد المواد المسببة للحساسية والفطريات والجلد الميت من بين الجزيئات المقلقة والتي يمكن أن تجتذب عث الغبار والمخلوقات المجهرية التي تتغذى على خلايا الجلد المقشورة خلال النوم.
وحذر الخبراء من أن أغطية الوسائد، على وجه التحديد، يجب تغييرها بشكل روتيني وأكثر من مرة واحدة في الأسبوع أو في الشهر.
بدوره، قال الدكتور هادلي كينغ إن الشخص يلوث بياضات الأسرة بخلايا الجلد الميتة (حوالي 50 مليوناً يومياً)، والعرق، والمكياج، والمستحضرات، والشعر، وأي شيء آخر التقطته خلال النهار، من حبوب اللقاح ووبر الحيوانات الأليفة.
وأوضح أن خلايا الجلد الميتة والعرق توفر الغذاء لعثة الغبار وتجذبها إلى سريرك وتساعدها على التكاثر.
يشار إلى أن دراسات سابقة أظهرت أن البكتيريا المسببة للأمراض تعيش على ملاءات غير مغسولة، وعلى رغم التحذيرات ولتوصيات بتغيير أغطية الوسائد والشراشف بشكل روتيني كل بضعة أيام ينتظر بعض الأشخاص شهراً أو أكثر لغسل بياضات أسرّتهم.