خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة الطائرات المروحية
على الرغم من تغريداته المرحة والساخرة غالباً يبدو أن مالك منصة تويتر إيلون ماسك يعاني من الاكتئاب وفق ما زعم تقرير حديث كشف أنه يتناول علاجاً مضاداً للحالة.
وأفاد التقرير أن الملياردير الأميركي يتناول جرعات صغيرة من الكيتامين لعلاج الاكتئاب ويتناول أحياناً جرعات كاملة من عقار شهير معروف باسم Special K عندما يحضر الحفلات.
ويعد استخدام ماسك المزعوم للكيتامين وهو مهدئ له خصائص مهلوسة وعادة ما يصفه الأطباء البيطريون، جزءاً من توجه متزايد من قبل المديرين التنفيذيين في وادي السيليكون الذين يستخدمون المخدر لفوائده مزعومة في تعزيز أداء الأعمال والإبداع، بحسب “وول ستريت”.
ووفقاً للصحيفة، أخبر ماسك أشخاصاً أنه يتناول جرعات صغيرة من الكيتامين للاكتئاب، كما أنه يأخذ جرعات كاملة من Special K في الحفلات، وفقاً لأشخاص شهدوا تعاطيه للمخدرات وآخرين لديهم معرفة مباشرة بـه.
لكن بعد انتشار القصة انتقل ماسك إلى منصته على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لفوائد الكيتامين، التي اكتسبت شعبية كعلاج بديل للاكتئاب.
وكتب ماسك على موقع تويتر تغريدة غريبة عن الموضوع قال فيها: “يتم تشخيص الاكتئاب بشكل مفرط في الولايات المتحدة، ولكن بالنسبة لبعض الناس، فإنه يمثل بالفعل مشكلة كيمياء الدماغ”.
وأضاف “لكن تحول الناس إلى زومبي بسبب مضادات الاكتئاب يحدث كثيراً، ومما رأيته من أصدقائي أخذ الكيتامين بشكل دوري هو خيار أفضل”.
ولم يكن الملياردير الأميركي الوحيد الذي يستخدم الأدوية المهلوسة، بل صديقه المقرب والمؤسس المشارك لشركة غوغل، سيرغي برين، بحسب “وول ستريت”.
يذكر أن الكيتامين ينتمي إلى مجموعة من العلاجات تسمى المخدرات العامة، حيث يستخدم في التخدير (البنج) العام للمرضى قبل و أثناء العمليات الجراحية أو في بعض الإجراءات الطبية المؤلمة حيث يؤثر العلاج بشكل مباشر على الجهاز العصبي المركزي فيفصل المريض عن العالم المحيط به، ويجب إعطاء العلاج تحت إشراف طبيب مختص بالتخدير.