40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أوصت وزارة الصحة حجاج بيت الله الحرام بضرورة اتباع الإرشادات الصحية الوقائية قبل النفرة إلى مزدلفة مساء يوم عرفة التاسع من ذي الحجة.
ونصحت الصحة الحجاج باتباع ما يلي:
وأوضحت أن الإجهاد الحراري، هو ردة فعل الجسم لفقدان الماء والملح بشكل مفرط ، عادة من خلال التعرق المفرط عند البقاء لفترة طويلة تحت أشعة الشمس وفي الأماكن الحارة.
وبينت “الصحة” أن من أعراض الإجهاد الحراري صداع، غثيان، دوخة، ضعف، التهيج ، العطش، التعرق الشديد، ارتفاع درجة حرارة الجسم، وقلة إنتاج البول.
واستعرضت الوزارة الإسعافات الأولية عند إصابة شخص بالإجهاد الحراري، وتتمثل في الاتصال بالصحة على مركز ٩٣٧، القيام بإزالة الملابس غير الضرورية، بما في ذلك الأحذية والجوارب، تبريد المصاب بالكمادات الباردة أو جعله يغسل رأسه ووجهه ورقبته بالماء البارد، وتشجيعه على شرب رشفات متكررة من الماء البارد.
ويحرص العديد من الحجاج على النفرة إلى المزدلفة سيرًا على الأقدام بينما توفر السعودية أساطيل من حافلات النقل التي تقل الحجاج من مشعر عرفات إلى مشعر مزدلفة.
وأعلنت وزارة الصحة أنه تم تسجيل عدد (147) حالة إصابة بإجهاد حراري وضربات شمس بين الحجيج، حتى هذه اللحظة. وأهابت الوزارة بجميع الحجاج الحرص على شرب المياه بكميات كبيرة، وتجنب إرهاق الجسد، وقت توجههم إلى مزدلفة.
ويترقب مشعر مزدلفة نفرة الحجيج قادمين إليه من مشعر عرفات قبل غروب شمس يوم التاسع من ذي الحجة، استكمالًا لأداء مناسك الحج تأسيًا بالنبي صلى الله عليه وسلم.
وفي مزدلفة يؤدي الحجيج صلاتي المغرب والعشاء جمعًا وقصرًا ولا ينبغي للحاج الانشغال بالتقاط الحصى قبل أداء الصلاة، والسنة أن يبيت الحجاج ليلتهم تلك بمزدلفة حتى يصلوا بها الفجر، ورُخّص للنساء والضعفاء والأطفال بالذهاب إلى منى آخر الليل.