الصندوق السيادي السعودي يدعو بنوكًا لطرح شركة مشتريات طبية كبرى الأسهم الأمريكية.. المؤشرات الرئيسية تغلق على أداء متباين وداو جونز يُنهي سلسلة مكاسبه لقطات من أمطار الرياض الليلية جاياردو يقترب من توديع الاتحاد تأثير تصوير الثراء وادعاؤه بمنصات التواصل على الشخصية إنجاز تاريخي لـ تير شتيغن في برشلونة بعد اهتمام الاتحاد بضمه كريستيانو رونالدو يجهز مفاجأة لجماهير النصر بعد نهاية دوري روشن احذروا تركيب كاميرات المراقبة المرتبطة بالإنترنت داخل غرف النوم إطلاق تطبيق ChatGPT لحواسيب ماك أبل تستعد لبيع نظارات فيجن برو في أسواق خارج أمريكا لأول مرة
قال الرئيس التونسي قيس سعيد: إن تونس لن تقبل أن تصبح حارس حدود لدول أخرى قبل زيارة مزمعة لقادة أوروبيين قلقين بشأن عدد المهاجرين الذين يعبرون البحر المتوسط.
وذكرت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني يوم الجمعة، أنها ورئيس الوزراء الهولندي مارك روته ورئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين سيعرضون المساعدة خلال زيارة يقومون بها اليوم الاثنين لتونس التي تواجه أزمة في المالية العامة.
وأضاف سعيد أثناء زيارته لمدينة صفاقس الساحلية، نقطة الانطلاق الرئيسية للمهاجرين الذين يسعون للوصول إلى إيطاليا بالقوارب: “الحل لن يكون على حساب تونس… لا يمكن أن نقوم بالدور الذي يفصح عنه بعضهم ويخفيه البعض الآخر، لا يمكن أن نكون حرسا لدولهم”.
وخفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني يوم الجمعة تصنيف الديون التونسية إلى درجة أعمق في النطاق “السلبي”، مما يلقي الضوء على احتمال تخلفها عن سداد القروض، الأمر الذي يؤدي إلى انهيار مالية الدولة مما قد يتسبب في صعوبات واسعة النطاق.
وتخشى الدول الأوروبية من أن يؤدي ذلك إلى زيادة كبيرة في موجة الهجرة عبر البحر المتوسط هذا العام، لاسيما من تونس.
ومع ذلك، تعثرت حزمة الإنقاذ من صندوق النقد الدولي لعدة أشهر مع رفض سعيد الإصلاحات الاقتصادية اللازمة للإفراج عن القروض. وتحثه الدول المانحة على تغيير مساره، وحثت إيطاليا صندوق النقد الدولي على استكمال القرض.
وزادت عمليات عبور البحر المتوسط المحفوفة بالمخاطر بعد أن أعلن سعيد عن حملة ضد المهاجرين من جنوب الصحراء الكبرى في فبراير.