قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تلقت شركة الأدوية الفرنسية “سيرفييه”، رأيًا إيجابيًا من الوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) بشأن عقار ضد سرطان القولون “لونسيرف” الذي يتم أخذه مع جسم مضاد لمحاربة سرطان القولون والمستقيم، وهو مرض يصعب معالجته.
وأوضحت شركة سيرفييه في بيان لها، أن الرأي الإيجابي للجنة الأدوية للاستخدام البشري(CHMP) التابعة للوكالة الأوروبية للأدوية، يتعلق بعلاج المرضى البالغين المصابين بسرطان القولون والمستقيم الذين سبق أن تلقوا بروتوكولين من العلاج، بينهما العلاج الكيميائي، لكنّهم لم يستجيبوا لأي منهما.
نتائج علمية
واستندت اللجنة إلى نتائج عالمية لتجربة سريرية في المرحلة الثالثة قورنت خلالها فعالية عقار “لونسيرف” (تريفلوريدين/تيبيراسيل) وسلامته عندما أخذه المريض من دون أي دواء إضافي، مع تناوله مع الجسم المضاد بيفاسيزوماب.
وسجلت بنتيجة مزج العقارين تحسينات كبيرة في البقاء على قيد الحياة لدى المرضى الذين يعانون سرطان القولون والمستقيم المقاوم للعلاج بعد تقدّم المرض أو عدم تحمله لبروتوكولين سابقين من العلاج الكيميائي، مقارنةً بأخذ “لونسيرف” وحده، على ما بيّنت البيانات السريرية لهذه الدراسة.
وعادة ما تستند الوكالة الأوروبية للأدوية، وهي الجهة التي تجيز طرح دواء ما في الأسواق، إلى توصيات لجنة الأدوية للاستخدام البشري ضمن مهلة تصل إلى شهرين.
واعتبر نائب رئيس البحوث والتطوير في “سيرفييه” كلود برتران أن “الطرح الوشيك للدواء في الأسواق يشكّل خطوة مهمة في علاج هذا المرض الفتاك الذي تزداد نسبة الإصابة به في أوروبا وسائر أنحاء العالم”.
ويعد سرطان القولون والمستقيم أحد أكثر أنواع السرطان شيوعا بعد سرطان الثدي وسرطان الرئة.
ويمكن الكشف عنه في مرحلة مبكرة من خلال اختبار الدم الخفي في البراز.