ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
كشفت دراسة جديدة أجريت في جامعة كامبريدج أن انخفاض الوقت الذي يقضيه من تجاوزوا الـ 60 في ممارسة النشاط البدني يرتبط بانخفاض جودة الحياة، والعكس ينطبق على زيادة الوقت المستغرق في الأنشطة.
وأوضح الباحثون أنهم توصلوا إلى هذه النتيجة بعد متابعة 1433 شخصاً أعمارهم فوق الـ 60 استمرت أكثر من 6 سنوات.
وإن هذه النتيجة تسلط الضوء على الحاجة إلى تشجيع كبار السن على البقاء نشيطين، وتوفير فرص النشاط لهم.
ووفق “مديكال إكسبريس”، تبين أن الذين مارسوا أنشطة بمعدل 24 دقيقة أقل من أقرانهم زاد وقت الجلوس لديهم في اليوم بمعدل 33 دقيقة للرجال و38 دقيقة للنساء، وأن ذلك ارتبط بانخفاض جودة الحياة.
واستخدم الباحثون مقياساً لجودة الحياة وعلاقتها بالصحة، يقيس الحالة الصحية من ناحية أمراض الشيخوخة، والرفاهية، ويشمل: الألم، وقدرة الشخص على رعاية نفسه، والقلق، والحالة المزاجية.
وبحسب هذا المقياس، تنخفض درجات جودة الحياة بمقدار 0.03 مقابل كل دقيقة أقل في اليوم من النشاط البدني. ويعني ذلك أن قضاء 15 دقيقة يومياً أقل انخراطاً في الأنشطة يؤدي إلى انخفاض جودة الحياة بمقدار 045 درجة.
وكان التحسن في جودة الحياة بمقدار 0.1 درجة مرتبطاً بانخفاض خطر الوفاة المبكرة بنسبة 6.9%، وانخفاض خطر الاستشفاء بنسبة 4.2%.
وتحث التوصيات على ممارسة 150 دقيقة أسبوعياً من النشاط. وتتضمن الأنشطة: التنزه في الحدائق وعلى الشواطئ، والمشي يومياً ما لا يقل عن 20 دقيقة، ولعب التنس، وتنس الطاولة، وركوب الدراجات.