اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
السعودية تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية SPI
تكليف نجلاء العمر متحدثًا رسميًا لديوان المظالم
ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
أكدت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن الشرطة الأسترالية حذرت الجهور من الاقتراب من جسم غريب عبارة عن أسطوانة معدنية عملاقة جرفتها المياه على أحد الشواطئ في غرب أستراليا، مما حير السكان المحليين وفرض لغزًا على الشرطة.
وتابعت الصحيفة أن السكان المحليين أبلغوا الشرطة عن الأسطوانة الضخمة ذات اللون النحاسي أول أمس الأحد، بعد أن جرفتها الأمواج على شاطئ بالقرب من خليج جورين في وقت سابق، ويبدو أن الأسطوانة قد تعرضت لأضرار كبيرة وتم العثور عليها وهي مائلة على جانبها.
وأردفت شرطة غرب أستراليا أنها لا تعتقد أن مصدر الجسم هو طائرة تجارية لكنهم غير متأكدين من ماهيتها ويتعاملون معها على أنها خطيرة.
ومع ذلك، في بيان صدر مساء أمس الاثنين، قالت الشرطة: إن تحليل الجسم الذي أجراه مركز الكيمياء التابع لإدارة الإطفاء بالولاية “حدد أنه آمن وليس هناك خطر حالي على المجتمع”.
وأشاروا إلى أنه سيتم إزالته “بعد التعرف الرسمي على العنصر ومنشئه”.
ونسقت الشرطة تحقيقًا مشتركًا، وطلبت من الجمهور الابتعاد عن الجسم الغامض، وأكدت: “تم اتخاذ هذا الإجراء لضمان الحفاظ على الأدلة المحتملة وتسهيل المزيد من فحص الخبراء”.
وتبدو الأسطوانة الضخمة متضررة جزئيًّا في مقاطع الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي، ولا تشبه أي شيء من طائرة عادية. وأشارت الصحيفة إلى أن الجسم يبدو أنه قد انفصل عن شيء ما.
ورفضت الشرطة على الفور فكرة أنها أتت من الرحلة MH370 التي اختفت، والتي اختفت أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى بكين في مارس 2014.
وقال متحدث باسم وكالة الفضاء الأسترالية: إنها تجري استفسارات تتعلق بالجسم.
وتعمل الوكالة على تأكيد ما إذا كان الجسم يمكن أن يكون جزءًا من مركبة إطلاق فضائية أجنبية جرفتها الأمواج على الشاطئ، وتتواصل مع نظرائها العالميين الذين قد يكونون قادرين على تقديم معلومات حول الجسم.