إعلان نتائج المرشحين للقبول النهائي للمتقدمين بدورة بكالوريوس العلوم الأمنية الـ69
غش وكذب.. الذكاء الاصطناعي يكشف الوجه المظلم للبشرية
المفتاح في الميكروويف.. ابتكار أم مخاطرة؟
حساب المواطن يوضح المقصود بـ عائلة فاقد الأهلية وموقف الدعم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلات مباشرة بين جدة والكويت
إنقاذ شابين علقت مركبتهما في الرمال بمحمية نفوذ العريق
برعاية وزير الداخلية .. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحتفي بخريجي الدفعة 43
أكثر من 4.5 ملايين ريال مبيعات مزاد نادي الصقور 2025 في 18 ليلة
درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية والسودة الأدنى
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن: إن مجموعة فاغنر الروسية المرتزقة تستغل عدم الاستقرار في النيجر، فيما يُحكم النيجر حاليًّا من قبل مجلس عسكري، بعد الإطاحة بالرئيس المنتخب محمد بازوم قبل نحو أسبوعين.
وأضاف بلينكن: “أعتقد أن ما حدث وما زال يحدث في النيجر لم يكن بتحريض من روسيا أو من قِبل فاغنر لكنهم يحاولون الاستفادة منه”.
وقال: “كل مكان ذهبت إليه مجموعة فاغنر، تبعها إليه الموت والدمار والاستغلال”. وتابع: “لقد ارتفع مستوى انعدام الأمن، ولم ينخفض”.
وأوضح أنه كان هناك تكرار لما حدث في بلدان أخرى، حيث لم يجلبوا في أعقابهم سوى أشياء سيئة.
وهناك إشارات مفادها أن قادة الانقلاب طلبوا المساعدة من فاغنر، المعروف وجودها في دولة مالي المجاورة. وقال بلينكن: إنه لا يعتقد أن روسيا أو فاغنر حرضا على انقلاب النيجر.
ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة قلقة من أن المجموعة ربما تعلن عن نفسها في أجزاء من منطقة الساحل الإفريقي، كما قال لبرنامج “عين على إفريقيا” أو Focus on Africa في بي بي سي.
ويُعتقد أن لدى فاغنر آلاف المقاتلين في دول من بينها جمهورية إفريقيا الوسطى ومالي، حيث تتمتع بمصالح تجارية مربحة ولكنها تعزز أيضًا العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية لروسيا مع تلك الدول.
ويُتهم مقاتلو الجماعة بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان في عدة دول إفريقية. وعلى الرغم من ذلك، فإن هناك تكهنات بأن جيش النيجر قد طلب مساعدة فاغنر، حيث تواجه البلاد احتمال التدخل العسكري الخارجي.
وحددت منظمة إيكواس، وهي تكتل تجاري يضم 15 دولة في غرب إفريقيا، مهلة انتهت يوم الأحد الماضي لقادة المجلس العسكري للتنحي وإعادة الرئيس المنتخب محمد بازوم لمنصبه.
تم تجاهل هذا الموعد النهائي ومن المقرر أن تعقد إيكواس اجتماعًا، يوم الخميس المقبل، لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بعد ذلك.