تنويه للمواطنين بشأن تأشيرات الدخول إلى أرمينيا
إصابة 15 ألف بسلالة JN.1 في سنغافورة
رياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة اليوم بـ45 مئوية
النساء الأكثر إصابة بالأورام الليفية بنسبة تصل إلى 70%
خطيب المسجد النبوي: ابتعدوا عن الكبر والتكبر والزموا التواضع والانكسار لربكم
تنويه مهم من حساب المواطن بشأن الحالة الاجتماعية
خطيب المسجد الحرام: الحج عبادة عظيمة فالتزموا شروطه دفعًا للفوضى ودرءًا للمفاسد
رياحٌ شديدة السرعة على محافظات جدة حتى المساء
ضبط مقيم حاول إيصال 4 مقيمين لا يحملون تصريحًا بالحج إلى مكة المكرمة
كشفت تقارير إعلامية أن الرئيس النيجيري بولا تينوبو، أبلغ اليوم الجمعة، الجمعية الوطنية بالاجتماع الطارئ لمجموعة غرب إفريقيا الاقتصادية “إيكواس”، حول العمل العسكري المقترح، والعقوبات الأخرى ضد القيادة العسكرية التي تولت السلطة مؤخرًا في النيجر.
ووفقًا لوكالة سبوتينيك الروسية، وفي رسالة قرأها رئيس مجلس الشيوخ النيجيري، جودسويل أكبابيو، على المشرعين، صرح تينوبو بأنه عقب الانقلاب العسكري في النيجر الذي أطاح بالحكومة المنتخبة، عقدت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا اجتماعًا طارئًا في أبوجا في 30 يوليو واتخذت قرارات بعيدة المدى في محاولة لاستعادة السلام.
وذكر تينوبو: “عقب الوضع السياسي المؤسف في جمهورية النيجر والذي بلغ ذروته بالإطاحة برئيسها، أدانت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تحت قيادتي الانقلاب بكامله وعقدت العزم على السعي إلى عودة الحكومة المنتخبة ديمقراطيًّا”.
وتابع أن من بين القضايا المختلفة التي أثيرت في الاجتماع “الحشد العسكري ونشر الأفراد للتدخل العسكري لفرض امتثال المجلس العسكري في النيجر إذا ظلوا متمردون”.
وفي وقت سابق اليوم، ذكرت وسائل الإعلام الغربية، نقلًا عن ضابط نيجيري لم يذكر اسمه، أنه تم إبلاغ جيش البلاد بالاستعداد للانتشار المحتمل في النيجر المجاورة دون أمر تعبئة رسمي.
ولفت الرئيس تينوبو إلى أنه في بيانه الختامي الصادر بعد الاجتماع الطارئ، قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، من بين أمور أخرى، إغلاق جميع الحدود البرية مع النيجر، وقطع إمدادات الطاقة عن البلاد، ومنع تشغيل الأعمال التجارية والصناعية.
وفي 26 يوليو، استولى أفراد من الحرس الرئاسي في النيجر على البلاد بعد الإطاحة بالرئيس بازوم واحتجازه وأعلن قائد الحرس، الجنرال عبدالرحمن تشياني، نفسه زعيمًا مؤقتًا وأعلنت قيادة القوات المسلحة في البلاد في وقت لاحق تضامنها مع المتمردين.
وردًّا على الأحداث في الدولة الواقعة في غرب إفريقيا، علقت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا جميع المساعدات المالية للنيجر، وجمدت أصول البلاد في البنك المركزي لدول غرب إفريقيا، وفرضت حظرًا على السفر وتجميد الأصول على قادة الانقلاب وعائلاتهم وأولئك الذين يوافقون على المشاركة فيها. المؤسسات التي أنشأها جيش المتمردين.