وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
ركزت دراسة نشرتها مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، على فكرة طرحها المهندس جيمس إيرلي عام 1989، وفيها يتم بناء درع واقٍ لأشعة الشمس بينها وبين الأرض ما يساعد في خفض درجة حرارة الكوكب، وفقًا لمجلة” بوليتكو”.
وتعيد هذه الدراسة التي عمل عليها عالم الكونيات الذي يعمل لدى جامعة هاواي إستفان سابودي، إحياء الفكرة القديمة عبر حل للمشكلة الأساسية لها، وهي الوزن.
وأشارت إلى أنه هناك إمكانية لبناء درع واقٍ من الشمس أقل وزنًا يمكن أن يصل إلى نحو 35 ألف طن متري، وسوف يحجب كمية من الإشعاع تتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ.
وسيتطلب الأمر عمل “جيش من المهندسين” لإثبات إمكانية تنفيذ مثل هذا الأمر عمليًّا، وربما تكون هناك تبعات مدمرة لمثل هذه الفكرة، مثل أن تؤثر على هطول الأمطار والإضرار بطبقة الأوزون، وفقًا للعالم إستفان سابودي.
ويعتقد العلماء أن شهر يوليو الماضي، هو الأكثر سخونة على كوكب الأرض.
إلا أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أعلن الأسبوع الماضي، أن عصر الاحتباس الحراري قد انتهى وبدأ عهد “الغليان الحراري العالمي”، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
كما أضاف أن عواقب هذا الارتفاع القياسي في درجات الحرارة واضحة ومأساوية، لافتًا إلى أن هذا الصيف “قاس” بالنسبة لأجزاء شاسعة من أمريكا الشمالية وإفريقيا وأوروبا.