طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
سابك توقع 5 مذكرات تفاهم لتطوير صناعة البتروكيماويات وتوطين التقنية
استقرار التضخم في السعودية عند 2.3% خلال أبريل
أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
يتوجه زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، لزيارة روسيا، اليوم الثلاثاء، للقاء الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ومناقشة التعاون العسكري بين البلدين.
قال مصدر حكومي في كوريا الجنوبية: إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون غادر على ما يبدو إلى روسيا على متن قطاره المدرع لعقد قمة مع الرئيس فلاديمير بوتين. وجاء ذلك بحسب ما نقلته قناة “واي تي إن” الكورية الجنوبية.
وكانت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية قالت، أمس الاثنين: إنها ترى احتمالية لعقد قمة بين الزعيم جونج أون وبوتين. وتشترك روسيا في حدود مع كوريا الشمالية على ساحل المحيط الهادئ. وسيعبر كيم الحدود مع روسيا بقطار مدرع، كما فعل في عام 2019 عندما التقى بوتين في مدينة فلاديفوستوك بأقصى شرق روسيا.
وذكرت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء، أن هذا التقييم من جانب المتحدث باسم وزارة الدفاع جيون ها كيو جاء في ظل تقارير إعلامية تفيد بأن كيم وبوتين قد يعقدان قمة على هامش منتدى اقتصادي في فلاديفوستوك هذا الأسبوع، رغم عدم صدور تصريح من بيونج يانج وموسكو بشأن الزيارة.
وقال المتحدث باسم الوزارة: “تقييم وزارة الدفاع هو أن هناك احتمالية أن يقوم كيم جونج أون بزيارة روسيا”، مشيرًا إلى أنه إذا تمت الزيارة، نعتقد أنه سوف يتم السعي لعقد قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن كيم سيسافر من بيونغ يانغ إلى فلاديفوستوك على ساحل المحيط الهادئ في روسيا للقاء بوتين في رحلة نادرة إلى الخارج.
وذكرت الصحيفة أن الزعيمين سيتحدثان عن قيام كيم بتزويد روسيا بقذائف مدفعية وصواريخ مضادة للدبابات مقابل تكنولوجيا موسكو المتطورة للأقمار الصناعية والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية أثناء وجودهما في فلاديفوستوك، وهي مدينة ساحلية قريبة من كوريا الشمالية.
واتهمت واشنطن بيونغ يانغ بتزويد موسكو بالأسلحة اللازمة لهجومها في أوكرانيا، وهو ما تنفيه روسيا. وروسيا هي إحدى الدول القليلة التي تتمتع بعلاقات إيجابية مع كوريا الشمالية.
وأوضحت صحيفة “نيويورك تايمز” أن موسكو حاولت إقامة علاقات أوثق مع بيونغ يانغ في الأشهر الأخيرة مع استمرار هجومها على أوكرانيا.
صرح سيرجي شويجو، وزير الدفاع الروسي، الذي زار كوريا الشمالية في يوليو الماضي، أن موسكو تدرس إجراء مناورات عسكرية مشتركة مع تلك الدولة.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن شويجو قوله عندما سئل عن التدريبات المحتملة: “لماذا لا؟ إنهم جيراننا”.