سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن نتائج القرعة الإلكترونية لمنصة التوازن العقاري
محمد بن سلمان يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة إجبار الزبائن بصورة مباشرة أو غير مباشرة على دفع ما يسمى بالإكرامية أو البخشيش للعاملين ببعض المقاهي والمطاعم وتطبيقات التوصيل.
وطالب مدونون بمحاربة هذه الظاهرة التي أصبحت ثقافة لدى بعض العاملين، فإما أن تدفع وتحصل على أفضل خدمة وإما أن ترفض دفع بخشيش لأنه ليس بواجب عليك لأنك تدفع مقابل طلباتك بفاتورة مكتوبة، وتحصل خدمة سيئة وعدم اهتمام من العاملين.
وفي هذا السياق رصدت “المواطن” جانبًا من تعليقات المدونين على هذه الظاهرة عبر حساباتهم بمنصة إكس.
وكتب جهاد العبيد كاتب ومحلل سياسي واقتصادي: لا لظاهرة “البخشيش” وإن لمّعوها وسمّوها “إكرامية”، ظاهرة يجب أن توأد.
وقال أحد المعلقين: ثقافة البخشيش ثقافة سيئة تتسبب بتدني مستوى الخدمة وتشرعن للابتزاز والمضايقات… تطبّعها في أي مجتمع يخلق شعور لدى مقدم الخدمة باستحقاق حتمي… لو ما عطيته له حق يكشر في وجهك أو يقدم لك خدمة سيئة أو حتى يعطل مصلحتك وهي في نهاية المطاف “رشوة مقنعة”…أتمنى وأدها رسميًّا ومعاقبة من يقبلها.
وأضاف نواف الشراري: أتفق مليون حنا نقلد الحضارات المتقدمة بالإيجابيات مو نقلدهم بكل شيء حتى بالسلبيات، ولا شك أن عادة البخشيش دخيلة وسلبية بشكل كبير على الدولة وثقافتها.