إنفيديا تتجاوز 5 تريليونات دولار بفضل الذكاء الاصطناعي
عملية ريو.. 119 قتيلاً في أعنف تدخل للشرطة بتاريخ البرازيل
الرئيس السوري: السعودية نموذج رائد بالمنطقة في الأمن والاستقرار والاستثمار
البنك الدولي: أسعار السلع ستتراجع إلى أدنى مستوياتها
5 مكملات غذائية لا تتناسب مع القهوة
فرنسا.. الأمن يفشل في العثور على مجوهرات اللوفر
الرئيس السوري يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
هيئة الأفلام تطلق آخر محطات مؤتمر النقد السينمائي الدولي
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء “الريبو” 25 نقطة أساس
احباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش و65 ألف قرص محظور بجازان
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة إجبار الزبائن بصورة مباشرة أو غير مباشرة على دفع ما يسمى بالإكرامية أو البخشيش للعاملين ببعض المقاهي والمطاعم وتطبيقات التوصيل.
وطالب مدونون بمحاربة هذه الظاهرة التي أصبحت ثقافة لدى بعض العاملين، فإما أن تدفع وتحصل على أفضل خدمة وإما أن ترفض دفع بخشيش لأنه ليس بواجب عليك لأنك تدفع مقابل طلباتك بفاتورة مكتوبة، وتحصل خدمة سيئة وعدم اهتمام من العاملين.
وفي هذا السياق رصدت “المواطن” جانبًا من تعليقات المدونين على هذه الظاهرة عبر حساباتهم بمنصة إكس.
وكتب جهاد العبيد كاتب ومحلل سياسي واقتصادي: لا لظاهرة “البخشيش” وإن لمّعوها وسمّوها “إكرامية”، ظاهرة يجب أن توأد.
وقال أحد المعلقين: ثقافة البخشيش ثقافة سيئة تتسبب بتدني مستوى الخدمة وتشرعن للابتزاز والمضايقات… تطبّعها في أي مجتمع يخلق شعور لدى مقدم الخدمة باستحقاق حتمي… لو ما عطيته له حق يكشر في وجهك أو يقدم لك خدمة سيئة أو حتى يعطل مصلحتك وهي في نهاية المطاف “رشوة مقنعة”…أتمنى وأدها رسميًّا ومعاقبة من يقبلها.
وأضاف نواف الشراري: أتفق مليون حنا نقلد الحضارات المتقدمة بالإيجابيات مو نقلدهم بكل شيء حتى بالسلبيات، ولا شك أن عادة البخشيش دخيلة وسلبية بشكل كبير على الدولة وثقافتها.