وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
أكد باحثون من شركة مايكروسوفت، اليوم الخميس، أنهم اكتشفوا ما يعتقدون أنها شبكة من الحسابات المزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي تسيطر عليها الصين وتسعى للتأثير على الناخبين الأمريكيين باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وأفادت مايكروسوفت، في تقرير بحثي جديد، بأن الحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي كانت جزءًا فيما يشتبه أنها عملية إعلامية صينية.
وأوضحت أن الحملة تحمل أوجه تشابه مع النشاط الذي نسبته وزارة العدل الأمريكية إلى مجموعة من النخبة داخل وزارة الأمن العام (الصينية).
ولم يحدد الباحثون منصات للتواصل الاجتماعي، لكن لقطات شاشات عرضها تقريرهم أظهرت منشورات مما بدا أنها على فيسبوك أو إكس (تويتر سابقًا).
وأضاف متحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن أن الاتهامات الموجهة لبلاده تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء حسابات مزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بالتحيز والتكهنات الخبيثة، وإن الصين تدعو إلى الاستخدام الآمن للذكاء الاصطناعي.
ويسلط التقرير الضوء على أجواء مشحونة على وسائل التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي يستعد فيه الأمريكيون للانتخابات الرئاسية لعام 2024.
واتهمت الحكومة الأمريكية روسيا بالتدخل في انتخابات 2016 عن طريق حملة سرية على وسائل التواصل الاجتماعي، وحذرت من جهود لاحقة من جانب الصين وروسيا وإيران للتأثير على الناخبين.
وقدم التقرير عددًا محدودًا من الأمثلة على النشاط الأخير ولم يشرح بالتفصيل كيف نسب الباحثون المنشورات إلى الصين.
وأكد متحدث باسم مايكروسوفت أن باحثًا من الشركة استخدم نموذجًا متشعبًا للإسناد يعتمد على الأدلة الفنية والسلوكية والسياقية، وفقًا لرويترز.
وأردفت الشركة أن الحملة بدأت باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي في مارس 2023 تقريبًا لإنشاء محتوى شحن سياسي باللغة الإنجليزية ومحاكاة الناخبين الأمريكيين.