وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
جامعة الشمالية تفتح باب التعاون التدريسي في أكثر من 20 تخصصًا أكاديميًا
الإنسان عدو ما يجهل، هذه المقولة تنطبق على بعض الآراء التي تنتقد منهج التفكير الناقد الذي تم إقراره على طلاب المرحلة الثانوية، بالرغم من المزايا الحياتية التي يوفرها هذا المنهج.
واشتكى بعض الطلاب من صعوبة المنهج، وعدم قدرتهم على ما يهدف إليه أو التعامل مع المهام والمتطلبات التي يتضمنها المنهج مؤكدين على ضرورة النظر في تطويره.
وهذا النوع من التفكير له العديد من المزايا التي نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
وكانت وزارة التعليم قد أقرت خطة طموحة لتطوير العديد من المناهج واستحداث مناهج جديدة منها التفكير الناقد، والدفاع عن النفس، والمهارات الرقمية، ووحدة وطني، والمهارات الحياتية والأسرية إضافة إلى التربية الوطنية والتربية الإسلامية.