الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
شهدت المملكة خلال 9 سنوات في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة في كافة القطاعات كما تعززت صورة المملكة خارجيًا بفضل السياسة الخارجية الحكيمة التي انتهجها الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وتعكس الإنجازات الداخلية والخارجية الرؤية الثاقبة للقيادة وحرصها على بناء وطن متقدم ومزدهر، ينعم فيه المواطن والمقيم بالأمن والآمان، مع العمل المستمر على تحسين جودة الحياة وأنسنة المدن، والارتقاء بالإنسان باعتباره هدف التنمية ووسيلتها في آن واحد.
وكان المواطن ولا يزال في صدارة اهتمام القيادة، ويكفي نظرة سريعة على المشروعات التي تنفذها المملكة في ظل رؤية 2030، والتي صاغها ولي العهد ويشرف على تنفيذها، ففي ظل هذه الرؤية تتوالى المشاريع التنموية في كافة المناطق بهدف توفير فرص العمل المباشرة وغير المباشرة للمواطنين والمواطنات، إضافة إلى البرامج الاجتماعية المساندة للفئات الأولى بالرعاية مثل برامج حساب المواطن وما يتضمنه من دعم إضافي والضمان الاجتماعي الذي تم رفع الحد الأدنى الأساسي له هذا الشهر وساند وحافز وغيرها.
ومنذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكاً للبلاد، في مثل هذا اليوم 3 ربيع الآخر 1436هـ، انطلقت مرحلة جديدة من التخطيط لرسم ملامح الحلم السعودي الجديد برؤية أعادت هيكلة الدولة لتحقيق رفاهية المواطن وخلق فرص للشباب الطموح لتحقيق حياة أفضل.
وخلال هذه الفترة كانت هناك تحولات جذرية، وتطورات عميقة، على كافة المستويات، وتم تطبيق خطة الإصلاح الاقتصادي والتي يجني المواطن ثمارها بفضل ما شهدته البلاد من نمو اقتصادي مضطرد بشهادة المؤسسات الدولية، ما يؤكد حقيقة راسخة، وهي أن المملكة في عهد الملك سلمان بدأت مسيرة التغيير والإصلاح، لتكون إحدى الدول المتطورة والمزدهرة في منطقة الشرق الأوسط والعالم، وأن هذه المسيرة لن تتوقف إن شاء الله.