جماهير الهلال تستفز كريستيانو رونالدو في الديربي طرق دفع تكلفة استقدام العمالة عبر مساند سبب غياب رينان لودي عن ديربي النصر والهلال إطلاق خدمة الإبلاغ عن الاحتيال المالي على بطاقات مدى عبر أبشر أوتافيو يمنح النصر التقدم ضد الهلال بالشوط الأول التعادل الإيجابي يحسم مباراة ضمك والفيحاء خالد الغامدي يثير الجدل قبل ديربي الهلال والنصر تنويه هام للحجاج بشأن المستندات الطبية أوتافيو يفتتح التسجيل لـ النصر في الديربي حاج باكستاني: حبيت السعودية لتعاون وطيبة موظفي الجوازات
ينصح عادة خبراء الصحة، بأهمية النوم مبكراً والاستيقاظ مبكراً، ولكن قد يضطر البعض للسهر إلى ساعات متأخرة للعمل لكسب الرزق.
وفي هذا السياق، كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة بريستول عن طبيعة العلاقة بين ارتباط العمل في نوبات ليلية والتغيرات في الشهية والرغبة في تناول الطعام.
ودرس فريق البحث العلاقة بين هرمونات الغلايكورتيكويد الموجودة في الغدة الكظرية، والعديد من الوظائف الفيزيولوجية بالجسم، بما في ذلك التمثيل الغذائي والشهية.
وتبين، وفقاً للدراسة، أن عدم تزامن مستويات الغلايكورتيكويد اليومية مع إشارات ضوء النهار والليل يؤدي إلى زيادة الرغبة في تناول الطعام بشكل ملحوظ خلال المرحلة غير النشطة من اليوم.
وخلال الدراسة، أجرى الباحثون تجربة على الحيوانات، كشفت أن اختلال الساعة البيولوجية يغير بشكل عميق تنظيم الدماغ للهرمونات التي تتحكم في الجوع.
وطبقا للدراسة، توصل الباحثون إلى أن الببتيدات العصبية التي تتأثر بهرمونات الغدة الكظرية، والتي تم تحديدها في هذه الدراسة، قد تكون أهدافاً واعدة للعلاجات الدوائية التي يمن تكييفها لعلاج اضطرابات الأكل والسمنة.
وأوضح الدكتور ستافورد لايتمان الباحث الرئيسي: “تظهر دراستنا أنه عندما نزعج إيقاعاتنا الجسدية الطبيعية، فإن هذا بدوره يعطل تنظيم الشهية الطبيعي بطريقة تكون على الأقل جزئياً، نتيجة لعدم التزامن بين إنتاج هرمون الستيرويد الكظري وتوقيت دورة الضوء والظلام”.
وأكدت الدراسة أهمية قيام من يعملون في نوبات ليلية لمدة طويلة بالتعرّض لضوء النهار لأكثر وقت ممكن.