أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
الإنسان عدو ما يجهل، هذه المقولة تنطبق على بعض الآراء التي تنتقد منهج التفكير الناقد الذي تم إقراره على طلاب المرحلة الثانوية، بالرغم من المزايا الحياتية التي يوفرها هذا المنهج.
واشتكى بعض الطلاب من صعوبة المنهج، وعدم قدرتهم على ما يهدف إليه أو التعامل مع المهام والمتطلبات التي يتضمنها المنهج مؤكدين على ضرورة النظر في تطويره.
وهذا النوع من التفكير له العديد من المزايا التي نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
وكانت وزارة التعليم قد أقرت خطة طموحة لتطوير العديد من المناهج واستحداث مناهج جديدة منها التفكير الناقد، والدفاع عن النفس، والمهارات الرقمية، ووحدة وطني، والمهارات الحياتية والأسرية إضافة إلى التربية الوطنية والتربية الإسلامية.