السومة سلاح العروبة لتجاوز الهلال
هدف يفصل حمدالله عن رقم تاريخي مع الشباب
مجلس الوزراء يرحب بزيارة ترامب ويتطلع إلى تعزيز التعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين
مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على انخفاض
3 أنواع من البكتيريا تهدد سلامة الغذاء
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
غرامة تصل إلى 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
ولي العهد يستقبل وزير الرياضة والمسحل وإدارة ولاعبي الأهلي بمناسبة فوزهم بدوري أبطال آسيا 2025
ضبط وافد تحرش بفتاة في الجوف
القبض على 4 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في تبوك
عشق محمد الجابري صناعة العصي منذ 3 عقود، حتى أصبح علمًا يُشار إليه في صناعة العصي التي أصبحت في طريقها للاندثار، وخاصة بعد دخول الصناعات الحديثة، إلا أن الصناعات التقليدية في العصي ما زالت هي الأقوى وحافظت على جودتها عبر الزمن.
المتخصص في صناعة العصي، الجابري، قضى 30 عامًا من عمره في ممارسة مهنته في صناعة العصي والتي تعلمها من عمه، وأكد أن حرفة صناعة العصي هواية متوارثة، كان شقيق والدي يحب فن الرسم والنقش على خشب البندق، وتعلمت منه الكثير عن أسرار المهنة”، بحسب حديثه إلى “العربية. نت”.
وتابع: “بدأتُ في هذه الهواية في عام 1414 هجرية، ومنذ ذلك الحين وحتى الآن وأنا مستمر في هوايتي المفضلة، بدأتُ أطور في هذه الحرفة مع ظهور الأجهزة، هذه الحرفة عشقي قبل أن تكون مكسب رزقي”.
وقال: “العصي، التي يستند عليها كبار السن وتستخدم في الرقصات الشعبية، تصنع من أفضل الأشجار كشجرة العتم وشجرة الظهياء، وكذلك من عروق السلم والسمر، والتي استورد بعضها من الخارج ومن ثم أقوم بصناعتها والرسم عليها، عبر استخدام عدة آلات، منها آلة الصاروخ ومبرد الخشب”.
وأشار إلى أن هناك ثلاثة أنواع للعصي وهي: المشعاب والعطيف وقطلا صماء.