تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
خلل يربك رحلات يونايتد إيرلاينز في عدة مطارات أميركية
أرباح سال السعودية ترتفع 4% في الربع الثاني إلى 162.2 مليون ريال
اليوم.. بدء تفعيل التطبيق الإلزامي لكود مشاريع البنية التحتية في الرياض
أمطار وأتربة مُثارة على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
ديوان المظالم يفتح باب التقديم على التدريب التعاوني لطلبة الجامعات والمعاهد
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
أبل تتعهد باستثمار 600 مليار دولار داخل أميركا
تراجعت أسعار النفط، اليوم السبت، للأسبوع الثاني على التوالي بعد تلاشي ارتفاع المخاطر الناجمة عن العمليات العسكرية في غزة وتحوّل التركيز إلى علامات ضعف الطلب.
وهبط سعر خام غرب تكساس الوسيط 2.4% ليستقر بالقرب من أدنى مستوياته منذ أواخر أغسطس عند 80 دولارًا للبرميل.
وجاء ذلك بعد أن زادت التكهنات بعدم تصاعد نطاق الحرب.
وعلى الجانب الآخر، خفف من حدة الخسائر تقرير الوظائف الأمريكية الضعيف الذي يدعم التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يتوقف عن رفع أسعار الفائدة، فضلًا عن تراجع الدولار الذي يجعل الخام في متناول المستوردين.
من جهة أخرى، عادت المخاوف المتعلقة بالطلب على النفط إلى الظهور من جديد، خاصة في ظل عدم امتداد نطاق الحرب إلى مناطق إنتاج حيوية للخام في الشرق الأوسط بعد مرور ما يقرب من شهر على بدايتها. وارتفعت مخزونات النفط في أحدث أسبوع من البيانات، وعاد نشاط المصانع في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام، إلى الانكماش الشهر الماضي. كما أدى انخفاض السيولة إلى تفاقم التقلبات الحادة في أسعار النفط الأميركي.
وقالت ريبيكا بابين، كبيرة متداولي الطاقة لدى بنك “سي آي بي سي برايفت ويلث” (CIBC Private Wealth)، إن الأسواق كانت تتحرك إلى حد كبير وسط تركيز على مخاوف الطلب، في ظل استمرار ضعف البيانات الاقتصادية الصينية، وزيادة المخزونات الأمريكية”.
وضعفت فروق تسعير خامي برنت وغرب تكساس في ظل تخلي المتداولين، الذين دخلوا سوق الخيارات للاستفادة من أي صعود ناجم عن الحرب.
وانخفضت التقلبات الضمنية قصيرة الأجل على خامي برنت وغرب تكساس إلى أدنى مستوياتها خلال شهر.
ورغم ذلك، لا تزال هناك مخاطر من احتمال انتشار الصراع بين إسرائيل وحماس في المنطقة. وعلى الجانب الآخر، قالت إسرائيل إن قواتها تطوّق مدينة غزة، وأن وقف إطلاق النار ليس مطروحًا على الطاولة.