فيصل بن فرحان يشارك في الاجتماع الوزاري بشأن خطة إعمار غزة
الأحوال المدنية تستعرض رحلتها من الكاميرا القديمة إلى الخدمات الرقمية في عز الوطن
البحرين تزدان باللون الأخضر احتفاءً باليوم الوطني الـ 95
العرضة السعودية بحائل فن يجسد تراث الوطن باليوم الوطني الـ 95
عرعر تحتفي باليوم الوطني الـ95 بفرحة الأطفال وزينة الأخضر
محمود عباس: نشيد بالدور الكبير للسعودية وفرنسا في حشد الاعترافات بالدولة الفلسطينية
القوات الخاصة للأمن والحماية تبرز مهاراتها الذكية في فعاليات اليوم الوطني 95
القبض على 4 أشخاص بالرياض لترويجهم المخدرات
وزير الخارجية في كلمة نيابة عن ولي العهد: تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد للسلام
ماكرون: حان الوقت لوقف الحرب على غزة
نجح قطاع العسل، أحد القطاعات التي يستهدفها دعم برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة “ريف السعودية”؛ في تحقيق تقدّمٍ ملحوظ في الإسهام في الأمن الغذائي، والاكتفاء الذاتي، بنسبة بلغت (49%)، حيث ارتفع حجم إنتاج العسل من (2100) طن في عام 2020م، إلى (3748) طناً في هذا العام، ويستهدف البرنامج الوصول إلى إنتاج (7500) طن من العسل بحلول عام 2026م.
وفي إطار تمكين صغار المنتجين والنحالين، وتوفير الخدمات والمعينات لهم؛ أطلق برنامج “ريف” مشروع “عيادات النحل” في عدد من المناطق، هي، جدة، جازان، المدينة المنورة، أبها، وذلك بهدف الحفاظ على الثروة النحلية في المملكة من الأمراض والآفات، وتقديم خدمات الفحص والتشخيص والعلاج، للأمراض والآفات، وخدمات الإرشاد للنحالين، إضافة إلى زيادة عدد الطوائف المحلية من النحل للإسهام في تحقق الاكتفاء الذاتي، وصيانة وتشغيل العيادات المتنقلة، وتقديم خدمات الفحص للنحالين في مواقع تواجدهم.
وتشتمل مكونات مشروع “عيادات النحل” على، الدليل الإرشادي لتوعية النحالين، إضافة إلى تجميع عينات وفحصها، وإرسال إرشادات للتطوير طبقاً للعينات، إلى جانب قاعدة بيانات للآفات والأمراض، وتزويد الإدارات المعنية بھا دوریًا.
وأوضح برنامج “ريف السعودية”، أن ما تم إنجازه منذ إطلاق “عيادات النحل”، بلغ (6016) عينة، ما بين استقبال عينات، وفحص استكشافي، وأولي، وتأكيدي، إلى جانب تطوير قاعدة بيانات للأمراض والآفات التي يتم العثور عليها أثناء حملات المسح للأمراض والآفات.
يُذكر أن برنامج “ريف السعودية” يستهدف تحسين القطاع الزراعي وزيادة الكفاءة والإنتاجية، إضافة إلى رفع مستوى معيشة صغار المزارعين ونمط حياتهم، وذلك من خلال دعم قطاعات التنمية الريفية للمزارعين والأسر الريفية المنتجة وتأهيلهم ورفع قدراتهم؛ لتمكينهم من الحصول على الموارد الإنتاجية، والخدمات الزراعية، والوصول إلى الأسواق.