الزكاة والضريبة تدعو المنشآت لتقديم نماذج استقطاع ضريبة أبريل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك هولندا
السعودية الأولى في مؤشر الخدمات الحكومية الإلكترونية
رئاسة الحرمين تطلق أكبر مسار ذكي لإثراء تجربة ضيوف الرحمن في الحج
السعودية تحقق تقدمًا بارزًا في تقرير مخزون البيانات المفتوحة لعام 2024م
زوجان بنجلاديشيان.. رحلة من أمريكا إلى مكة لأداء الحجة الأولى عبر مبادرة طريق مكة
صدمة بشأن بطارية iPhone 17 Air فائق النحافة!
انتقادات بريطانية لفيسبوك بسبب التحرش بالأطفال
كنغر يتسبب بأزمة مرورية في أميركا
كم التكلفة التشغيلية لخدمة نقل خدمات العامل المنزلي؟
تراجعت أسعار النفط، اليوم السبت، للأسبوع الثاني على التوالي بعد تلاشي ارتفاع المخاطر الناجمة عن العمليات العسكرية في غزة وتحوّل التركيز إلى علامات ضعف الطلب.
وهبط سعر خام غرب تكساس الوسيط 2.4% ليستقر بالقرب من أدنى مستوياته منذ أواخر أغسطس عند 80 دولارًا للبرميل.
وجاء ذلك بعد أن زادت التكهنات بعدم تصاعد نطاق الحرب.
وعلى الجانب الآخر، خفف من حدة الخسائر تقرير الوظائف الأمريكية الضعيف الذي يدعم التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يتوقف عن رفع أسعار الفائدة، فضلًا عن تراجع الدولار الذي يجعل الخام في متناول المستوردين.
من جهة أخرى، عادت المخاوف المتعلقة بالطلب على النفط إلى الظهور من جديد، خاصة في ظل عدم امتداد نطاق الحرب إلى مناطق إنتاج حيوية للخام في الشرق الأوسط بعد مرور ما يقرب من شهر على بدايتها. وارتفعت مخزونات النفط في أحدث أسبوع من البيانات، وعاد نشاط المصانع في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام، إلى الانكماش الشهر الماضي. كما أدى انخفاض السيولة إلى تفاقم التقلبات الحادة في أسعار النفط الأميركي.
وقالت ريبيكا بابين، كبيرة متداولي الطاقة لدى بنك “سي آي بي سي برايفت ويلث” (CIBC Private Wealth)، إن الأسواق كانت تتحرك إلى حد كبير وسط تركيز على مخاوف الطلب، في ظل استمرار ضعف البيانات الاقتصادية الصينية، وزيادة المخزونات الأمريكية”.
وضعفت فروق تسعير خامي برنت وغرب تكساس في ظل تخلي المتداولين، الذين دخلوا سوق الخيارات للاستفادة من أي صعود ناجم عن الحرب.
وانخفضت التقلبات الضمنية قصيرة الأجل على خامي برنت وغرب تكساس إلى أدنى مستوياتها خلال شهر.
ورغم ذلك، لا تزال هناك مخاطر من احتمال انتشار الصراع بين إسرائيل وحماس في المنطقة. وعلى الجانب الآخر، قالت إسرائيل إن قواتها تطوّق مدينة غزة، وأن وقف إطلاق النار ليس مطروحًا على الطاولة.