ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
أكد المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، أن في السعودية 3 نطاقات لمواقع الغطاء النباتي وهي الغطاء النباتي الطبيعي الموجود في البيئات الطبيعية مثل الجبال والصحاري والسواحل والأودية، والذي ينقسم إلى قسمين وهي المراعي ومساحتها تصل لنحو 146 مليون هكتار بما يعادل 73% من مساحة السعودية والغابات بمساحة تصل إلى 2,700,000 هكتار بما يعادل 1.35% من مساحة المملكة.
وقال المركز: إن الغطاء النباتي الزراعي عبارة عن المساحات الزراعية والمزارع في مختلف مناطق المملكة، بينما الغطاء النباتي الحضري هو الموجود داخل المدن.
وحول تأثير متابعة زحف الرمال على الغطاء النباتي، ذكر المركز أنه يتم استخدام الإجراءات والوسائل المناسبة لمتابعة زحف الرمال سواء بالاستشعار عن بعد أو المتابعة الميدانية لتحديد الأماكن الأكثر عرضة لخطر زحف الرمال، وتعرية التربة بالرياح على الطرق والمناطق السكنية والأراضي الزراعية والمراعي الطبيعية، بحسب “العربية. نت”.
وأضاف أن هذا الأمر يسهم في المحافظة على الغطاء النباتي، الذي بدوره يؤدي إلى منع التصحر وانجراف التربة بالرياح والمياه، وتقليل العواصف الرملية والغبارية، وتحسين خصائص التربة الطبيعية والكيميائية والحيوية، والحفاظ على الموارد المائية والحفاظ على التنوع البيولوجي وتحسين المناخ وتقليل التغيرات المناخية وكذلك الحد من الآثار البيئية والاقتصادية والاجتماعية والصحية التي تنجم عن زحف الرمال والكثبان الرملية.
وأشار إلى أنه تعد تقنيات الاستشعار عن بعد أحد أهم الأدوات الحديثة التي تستخدم في رصد ومراقبة التغيرات البيئية وتدهور الأراضي من خلال تحليل المرئيات الفضائية وصور الطائرات دون طيار.
كما تستخدم تقنيات تعلم الآلة (ML)، والذكاء الاصطناعي (AI)؛ في تحليل البيانات الضخمة وتطوير نماذج للتنبؤ بالمناطق الأكثر عرضه للجفاف لاتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لمكافحة التصحر.