رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
ارتفاع أصول كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة إلى 962.6 مليار دولار
bulletin boards.. تيك توك يختبر ميزة جديدة
سيارة تسلا تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها
العراق ينفذ شمس البصرة لإنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة المتجددة
مجموعة السبع تعفي شركات أميركية وبريطانية من ضرائب
مياهنا توزع أرباحًا بـ 16 مليون ريال عن عام 2024
القبض على 7 أشخاص لمضايقتهم امرأتين والتحرش بهما في الرياض
المركزي المصري يرفع أرصدته من الذهب بـ 139.2 مليار جنيه
نجل ترامب يلمح إلى الترشح للرئاسة
كشف الكاتب الدكتور عبدالله الطاير عن موقف من الطفولة لا ينساه مع والده رحمه الله حيث طلب من والده أكثر من مرة أن يشتري له ثوبًا جديدًا وكان الوالد يتهرب من تلبية طلبه بسبب ضيق ذات اليد.
وقال الطاير عبر منصة إكس: طلبت من والدي- رحمه الله- ثوبًا جديدًا، وكل اثنين يذهب للسوق ويرجع بدونه، وأشتري منه الأعذار ومنها النسيان. كنت ابن السادسة تقريبًا، ولم أعي أن وجهه كان يتمعر خجلًا أنه لا يجد ما يشتري به ثوبي.
وتابع : ذات يوم وهو يستعد للذهاب إلى سوق الاثنين، ربطت خيطًا على معصمه حتى يراه ولا ينسى. لما كبرت أدركت كم كنت قاسيًا بإحراجه، ولعله استدان أو باع شيئًا عزيزًا على نفسه ليعود لي بثوب أخضر، فرحت به كثيرًا.
وختم بقوله : رحم الله والدينا؛ يومًا بعد آخر، وعندما تعصرنا التجارب والظروف ندرك كم كانوا عظماء. ربما لم أعرف شح الفلوس وقيمتها حتى بدأت أكسبها بنفسي، وأنفقها على من تُلزمني المسؤولية الإنفاق عليهم.
وتفاعل معه العديد من المتابعين حيث قال محمد القويز: “الابن أصبح ربّ أسرة ملكت عليه جميع أمره أحلامه عادت إليه لا لم تعد حِكرًا عليه نسجت بأحلام البنين قد ذكرته بوالديه قصيدة أبوّة ديوان الإبحار.
بينما قال صالح أبو نخاع: “رحم الله آباءنا وأمهاتنا وجزاهم خير الجزاء والله يسامحنا على تقصيرنا في حقهم ويصلح أبناءنا وجميع ابناء المسلمين”، أما عبدالإله المالكي فقال:” رحمه الله رحمة واسعة.. كان هذا حال الأغلبية من الآباء.”
بدوره قال عبدالعزيز الراشد: “الله يغفر لهم ويرحمهم ويجمع الله بهم بالفردوس الأعلى من الجنة، للأسف الآن الأب يدفع أضعاف ذاك الزمان وللأسف ليس لهم قيمة البعض منهم وإنني أرى ذلك من بعض العوائل”.