المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
أوضحت الهيئة العامة للغذاء والدواء أن المكملات الغذائية تساعد في الحصول على عناصر غذائية يحتاجها الجسم للمحافظة على الصحة، وقد تتسبب في ضرر حال الإفراط بتناولها أو استخدامها بدلاً عن الأدوية الموصوفة لعلاج الحالة المرضية.
وقالت:” تحتوي المكملات على مكونات (فيتامينات، معادن، أعشاب، أحماض أمينية) لتدعيم النظام الغذائي لجسم الإنسان، ويجب سؤال مقدمي الرعاية الصحية (الطبيب المختص أو أخصائي التغذية) قبل أخذها ليتم تحديد الاحتياج الموصى به، ولا تؤخذ بناءً على تجربة أشخاص آخرين دون العلم بالاحتياج الشخصي، كما أن تأثيرها يختلف من شخص لآخر بناء على عمليات الأيض والاحتياج وغيرها من العوامل التي تؤثر في الحصول على الفائدة المرجوة”.
وأكدت الهيئة أهمية اتباع التعليمات الواردة على بطاقة المنتج لمعرفة عدد الجرعات التي يتم تناولها للوصول للحد المطلوب دون زيادة من الحصة اليومية (DV)، وما يتضمنه المستحضر من تحذيرات وتداخلات دوائية.
ونصحت بشرب كمية وافرة من الماء عند تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين، والتوقف فورًا عن تناول المكمل عند وجود أي أعراض جانبية مصاحبة ومراجعة الطبيب المختص وإبلاغ الهيئة العامة للغذاء والدواء من خلال تطبيق “طمني” أو عبر نظام “تيقظ” الإلكتروني.
وحسب هيئة الغذاء والدواء فإنه لا يسمح بتسويق المكملات لغرض المداواة أو التشخيص أو الوقاية أو العلاج من الأمراض، ويمنع وضع ادعاءات علاجية على المكملات مثل “خفض نسبة الكولسترول المرتفعة” أو “علاج أمراض القلب”، وإذا كانت الادعاءات تحتوي على الكلمات التالية مثل: “فعّال أكثر من الأدوية أو “آمنة تمامًا” أو “ليس لها آثار جانبية” فقد تكون تلك العبارات غير صحيحة، كما يجب الأخذ بعين الاعتبار أن عبارة “طبيعي” لا تعني أن المستحضر “آمن”.